
تزين كتاب الشاب زحاف لطفي بخمسة فصول ، تناول من خلالها طرق تحصيل السلام بالنسبة للفرد الذي يزاول شتى أنواع التعاملات في الحياة الدنيا ، و لأن هناك مثلا يقول بأن الأشياء تعرف بأضدادها ، فإن الكاتب لطفي قد اغتنم هذه القاعدة و غرد بأسلوب بسيط و جميل ، بحيث تناول فصل الحزن و الذي صنع له تشبيها ، و قال بأنه كالضيف الذي لابد أن نصبر عليه ، فكان هذا تمهيدا للتكلم عن موضوع السعادة كفصل يلي الفصل الأول ..
انتقل بعدها ليحجز مقعدا لدى فكرة الفشل ، و التي ربطها مباشرة بالخوف من أول كلمات هذا الفصل ، ليمر بعدها و هو مقتنع بأن الفشل صفة تكوينية تضعك أمام باب النجاح ، هذا الأخير كان عنوان الفصل الرابع . ربط عناوين الفصول كانت فكرة مستهدفة من قبل صديقي ، حيث أنه جعل من الفصل الأخير و الذي حمل عنوان الوقت حبة الحلوى التي توضع على العكك ، حيث قال بأن كيفية استغلال الوقت هو العامل الرئيسي لنتائج الفرد في مختلف الميادين . نقطة أخرى لابد أن أذكرها ، و هو أن الكاتب قد دعم نصوصه بآيات من القرآن و الأحاديث ، و هو أمر طبيعي جدا لأن الدين أساس التعاملات اليومية و هو الدليل المساعد للوصول إلى الهدف المنشود
تزين كتاب الشاب زحاف لطفي بخمسة فصول ، تناول من خلالها طرق تحصيل السلام بالنسبة للفرد الذي يزاول شتى أنواع التعاملات في الحياة الدنيا ، و لأن هناك مثلا يقول بأن الأشياء تعرف بأضدادها ، فإن الكاتب لطفي قد اغتنم هذه القاعدة و غرد بأسلوب بسيط و جميل ، بحيث تناول فصل الحزن و الذي صنع له تشبيها ، و قال بأنه كالضيف الذي لابد أن نصبر عليه ، فكان هذا تمهيدا للتكلم عن موضوع السعادة كفصل يلي الفصل الأول ..
انتقل بعدها ليحجز مقعدا لدى فكرة الفشل ، و التي ربطها مباشرة بالخوف من أول كلمات هذا الفصل ، ليمر بعدها و هو مقتنع بأن الفشل صفة تكوينية تضعك أمام باب النجاح ، هذا الأخير كان عنوان الفصل الرابع . ربط عناوين الفصول كانت فكرة مستهدفة من قبل صديقي ، حيث أنه جعل من الفصل الأخير و الذي حمل عنوان الوقت حبة الحلوى التي توضع على العكك ، حيث قال بأن كيفية استغلال الوقت هو العامل الرئيسي لنتائج الفرد في مختلف الميادين . نقطة أخرى لابد أن أذكرها ، و هو أن الكاتب قد دعم نصوصه بآيات من القرآن و الأحاديث ، و هو أمر طبيعي جدا لأن الدين أساس التعاملات اليومية و هو الدليل المساعد للوصول إلى الهدف المنشود
المزيد...