كتاب خلف أحمد الحبتور السيرة الذاتية

خلف أحمد الحبتور

مذكرات وسير ذاتية

كتاب خلف أحمد الحبتور السيرة الذاتية بقلم خلف أحمد الحبتور "أطلقت صرختي الأولى في عام 1949 منادياً بكل جوارحي أنني أتيت إلى العالم.. عالم ما عاد موجوداً الآن. ربما صرخت لأنني لست من الأشخاص الذين يجبرون على الذهاب إلى أي مكان بهدوء".عقد خلف الحبتور العزم، منذ اللحظة الأولى التي أبصر فيها النور، على جعل العالم يسمع

 صوته. وشق الفتى العنيد الذي ترعرع تحت سقف برستي متواضع، طريقه في الحياة ليصبح رئيس مجلة إدارة مجموعة شركات الحبتور، وه "أطلقت صرختي الأولى في عام 1949 منادياً بكل جوارحي أنني أتيت إلى العالم.. عالم ما عاد موجوداً الآن. ربما صرخت لأنني لست من الأشخاص الذين يجبرون على الذهاب إلى أي مكان بهدوء".عقد خلف الحبتور العزم، منذ اللحظة الأولى التي أبصر فيها النور، على جعل العالم يسمع صوته. وشق الفتى العنيد الذي ترعرع تحت سقف برستي متواضع، طريقه في الحياة ليصبح رئيس مجلة إدارة مجموعة شركات الحبتور، وهي واحدة من أكثر مجموعات الأعمال تطوراً في العالم. ويروي السيد الحبتور في كتابه "السيرة الذاتية" ذكريات الأمس التي عرف فيها الحلو والمر، واختبر النجاحات والإخفاقات، وتعرف إلى شتى أجناس الناس، وشهد مختلف الأحداث، ويخبر كيف اكتسب منها دروساً وعبراً لا تعد ولاتحصى.إن كتاب "السيرة الذاتية" الذي يزخر بالمواقف المثيرة والملهمة يروي سيرة حياة رجل توقع مستقبله، لأنه وبكل بساطة لطالما تصوره أمام عينيه.

شارك الكتاب مع اصدقائك