
وبالمقابل ثمة إدانة تصل حد السخرية للجماهير نفسها، التي استسلمت حيناً لمنطق القطيع الذي لا حول له ولا قوة، و تضحلت حيناً آخر، فلم يعد لديها من الهموم الجادة ما يدفعها لتغيير الواقع الضال.وعناوين المسرحيات توحي بهذا كله ((القطيع)) ((الديدان)) ((رفض ليل الطغيان))..إنها دراما الاستلاب الذاتي والموضعي، الذي يفسر الكثير الكثير، مما عانته الشعوب الإسلامية عبر العصر الراهن، ولا تزال..
وبالمقابل ثمة إدانة تصل حد السخرية للجماهير نفسها، التي استسلمت حيناً لمنطق القطيع الذي لا حول له ولا قوة، و تضحلت حيناً آخر، فلم يعد لديها من الهموم الجادة ما يدفعها لتغيير الواقع الضال.وعناوين المسرحيات توحي بهذا كله ((القطيع)) ((الديدان)) ((رفض ليل الطغيان))..إنها دراما الاستلاب الذاتي والموضعي، الذي يفسر الكثير الكثير، مما عانته الشعوب الإسلامية عبر العصر الراهن، ولا تزال..