"خيوط النور في عتمة ذاتي" هو عبارة عن رحلة استكشافية في أعماق الروح الإنسانية، يأخذنا المؤلف "عبده أمجد" في جولة بين الخواطر والنصوص والمقالات والأشعار التي تعكس صراعات الذات، آلامها وآمالها، وانتصاراتها وانكساراتها.
يتميز الكتاب بصدق المشاعر وعمق التجربة، حيث يلامس الكاتب أوتار القلوب بكلمات تنبع من الروح، وتعبر عن تلك المشاعر التي غالبا ما نعجز عن البوح بها. إنه بمثابة ملتقى للأرواح التي اختبرت الفرح والحزن، الانتصار والانكسار، لتجد في هذه الصفحات صدى لأحلامها، ولمسات قلوبها.
يضم الكتاب مجموعة متنوعة من الأعمال الأدبية، بدءا من التأملات الشعرية في الوحدة والشوق، مرورا بنشيد الثائر الذي يصدح بالأمل في وجه الظلام، وصولا إلى همسات العشق والحنين، ورثاء لفلسطين. كما يتضمن الكتاب وقفات مع الصداقة والأخوة والأبوة والأمومة، ليؤكد على أهمية هذه العلاقات الإنسانية في رحلة البحث عن الذات.
"خيوط النور في عتمة ذاتي" ليس مجرد كتاب، بل هو رفيق يضيء دروبنا في لحظات العتمة، ويمنحنا القوة لمواجهة تحديات الحياة، لتدرك أنك لست وحدك في هذه الرحلة.
"خيوط النور في عتمة ذاتي" هو عبارة عن رحلة استكشافية في أعماق الروح الإنسانية، يأخذنا المؤلف "عبده أمجد" في جولة بين الخواطر والنصوص والمقالات والأشعار التي تعكس صراعات الذات، آلامها وآمالها، وانتصاراتها وانكساراتها.
يتميز الكتاب بصدق المشاعر وعمق التجربة، حيث يلامس الكاتب أوتار القلوب بكلمات تنبع من الروح، وتعبر عن تلك المشاعر التي غالبا ما نعجز عن البوح بها. إنه بمثابة ملتقى للأرواح التي اختبرت الفرح والحزن، الانتصار والانكسار، لتجد في هذه الصفحات صدى لأحلامها، ولمسات قلوبها.
يضم الكتاب مجموعة متنوعة من الأعمال الأدبية، بدءا من التأملات الشعرية في الوحدة والشوق، مرورا بنشيد الثائر الذي يصدح بالأمل في وجه الظلام، وصولا إلى همسات العشق والحنين، ورثاء لفلسطين. كما يتضمن الكتاب وقفات مع الصداقة والأخوة والأبوة والأمومة، ليؤكد على أهمية هذه العلاقات الإنسانية في رحلة البحث عن الذات.
"خيوط النور في عتمة ذاتي" ليس مجرد كتاب، بل هو رفيق يضيء دروبنا في لحظات العتمة، ويمنحنا القوة لمواجهة تحديات الحياة، لتدرك أنك لست وحدك في هذه الرحلة.
المزيد...
