كتاب سالم الجمري

كتاب سالم الجمري

تأليف : سلطان العميمي

النوعية : مذكرات وسير ذاتية

حفظ تقييم

كتاب سالم الجمري : حياته وقراءة في قصائده بقلم سلطان العميمي تمنيت أن ألتقي به.. أن أكون على مقربة منه، أجالسه ولو لساعات أو دقائق، أسمع خلالها الشعر وهو يجري على لسانه.. وأرى الأحداث تتكلم من خلال ذاكرته التي امتلأت بأنواع التحدي والكفاح في زمن صعب عاشه. لكنني اكتشفت أن الفرق بين ما أتمناه وما يمكن أن يحدث كبير جداً، وأشبه

بالحلم الذي سرعان ما نستيقظ منه. رحل الجمري دون ضجة.. ودون أن أراه أو أجالسه، ولم أجد بعده سوى أشعار تروى له, تمنيت أن ألتقي به.. أن أكون على مقربة منه، أجالسه ولو لساعات أو دقائق، أسمع خلالها الشعر وهو يجري على لسانه.. وأرى الأحداث تتكلم من خلال ذاكرته التي امتلأت بأنواع التحدي والكفاح في زمن صعب عاشه. لكنني اكتشفت أن الفرق بين ما أتمناه وما يمكن أن يحدث كبير جداً، وأشبه بالحلم الذي سرعان ما نستيقظ منه. رحل الجمري دون ضجة.. ودون أن أراه أو أجالسه، ولم أجد بعده سوى أشعار تروى له, وصفحات من حياته لم تقرأ كلماتها إلى الآن. ”سالم الجمري“.. ذلك الشاعر العاشق الذي ارتبطت به القصيدة النبطية والأغنية الشعبية في الإمارات...ارتبط به التراث وذكره الكثيرون الذين تناقلوا عدداً كبيراً من قصائده.. ومن بقي منهم على قيد الحياة وكان قد عاصره، لا يزال يتحسر على أيامه وأشعاره، فعلام يدل هذا؟ وما كل هذا الحب لشاعر ارتبط اسمه وقصائده بالحب؟

كتاب سالم الجمري : حياته وقراءة في قصائده بقلم سلطان العميمي تمنيت أن ألتقي به.. أن أكون على مقربة منه، أجالسه ولو لساعات أو دقائق، أسمع خلالها الشعر وهو يجري على لسانه.. وأرى الأحداث تتكلم من خلال ذاكرته التي امتلأت بأنواع التحدي والكفاح في زمن صعب عاشه. لكنني اكتشفت أن الفرق بين ما أتمناه وما يمكن أن يحدث كبير جداً، وأشبه

بالحلم الذي سرعان ما نستيقظ منه. رحل الجمري دون ضجة.. ودون أن أراه أو أجالسه، ولم أجد بعده سوى أشعار تروى له, تمنيت أن ألتقي به.. أن أكون على مقربة منه، أجالسه ولو لساعات أو دقائق، أسمع خلالها الشعر وهو يجري على لسانه.. وأرى الأحداث تتكلم من خلال ذاكرته التي امتلأت بأنواع التحدي والكفاح في زمن صعب عاشه. لكنني اكتشفت أن الفرق بين ما أتمناه وما يمكن أن يحدث كبير جداً، وأشبه بالحلم الذي سرعان ما نستيقظ منه. رحل الجمري دون ضجة.. ودون أن أراه أو أجالسه، ولم أجد بعده سوى أشعار تروى له, وصفحات من حياته لم تقرأ كلماتها إلى الآن. ”سالم الجمري“.. ذلك الشاعر العاشق الذي ارتبطت به القصيدة النبطية والأغنية الشعبية في الإمارات...ارتبط به التراث وذكره الكثيرون الذين تناقلوا عدداً كبيراً من قصائده.. ومن بقي منهم على قيد الحياة وكان قد عاصره، لا يزال يتحسر على أيامه وأشعاره، فعلام يدل هذا؟ وما كل هذا الحب لشاعر ارتبط اسمه وقصائده بالحب؟

ناقد وشاعر وباحث وقاص. يشغل حالياً منصب مدير أكاديمية الشعر العربي في أبوظبي، وهي أول أكاديمية تخصصية من نوعها على مستوى العالم العربي. عضو لجنة تحكيم مسابقة شاعر المليون للشعر النبطي، وتعتبر هذه المسابقة أضخم وأهم مسابقة للشعر النبطي على مستوى العالم العربي. رئيس تحرير مجلة شاعر المليون ال...
ناقد وشاعر وباحث وقاص. يشغل حالياً منصب مدير أكاديمية الشعر العربي في أبوظبي، وهي أول أكاديمية تخصصية من نوعها على مستوى العالم العربي. عضو لجنة تحكيم مسابقة شاعر المليون للشعر النبطي، وتعتبر هذه المسابقة أضخم وأهم مسابقة للشعر النبطي على مستوى العالم العربي. رئيس تحرير مجلة شاعر المليون التي تصدر عن مسابقة شاعر المليون. يكتب الشعر النبطي والفصيح، وترجمت بعض قصائده إلى اللغة الإنجليزية. يكتب القصة القصيرة، ونشرت العديد من قصصه في الصحف والمجلات العربية. وصدرت له مجموعتان قصصيتان، الأولى عنوانها: الصفحة 79 من مذكراتي. والثانية: تفاحة الدخول إلى الجنة.