كتاب سيرة الملوك التباعنة

كتاب سيرة الملوك التباعنة

تأليف : شوقي عبد الحكيم

النوعية : مذكرات وسير ذاتية

حفظ تقييم

كتاب سيرة الملوك التباعنة بقلم شوقي عبد الحكيم..كتاب تاريخي متميز ، وهو من الكتب الفريدة في هذا الموضوع الذي تقل الكتابات فيه ، حيث يتناول سيرة وتاريخ الملوك التباعنة وهم ملوك الحضارة القديمة في اليمن والخليج وسبأ وجنوب الجزيرة العربية بصفة عامة ، ويتناول الكتاب هؤلاء الملوك نظرا لما قاموا به من انجازات وفتوحات في أسيا ودورهم في نشر اللغة العربية ، ويتناول الكتاب في فصوله حروب التباعنة الخارجية في الصين وفي الشام وفلسطين ، ويعرض بعض أساليبهم في الحرب كالتخفي بأغصان الأشجار ، ويروي القصة الشهيرة لزرقاء اليمامة ، وكذلك يتناول بعض الجوانب الاجتماعية من حضارتهم .

كتاب سيرة الملوك التباعنة بقلم شوقي عبد الحكيم..كتاب تاريخي متميز ، وهو من الكتب الفريدة في هذا الموضوع الذي تقل الكتابات فيه ، حيث يتناول سيرة وتاريخ الملوك التباعنة وهم ملوك الحضارة القديمة في اليمن والخليج وسبأ وجنوب الجزيرة العربية بصفة عامة ، ويتناول الكتاب هؤلاء الملوك نظرا لما قاموا به من انجازات وفتوحات في أسيا ودورهم في نشر اللغة العربية ، ويتناول الكتاب في فصوله حروب التباعنة الخارجية في الصين وفي الشام وفلسطين ، ويعرض بعض أساليبهم في الحرب كالتخفي بأغصان الأشجار ، ويروي القصة الشهيرة لزرقاء اليمامة ، وكذلك يتناول بعض الجوانب الاجتماعية من حضارتهم .

شوقي عبد الحكيم: كاتب مسرحي مصري، وروائي، وباحث في التراث الشعبي والإثنوجرافيا، وهو من أهم الأدباء الذين جمعوا التراثَ المصري وقدَّموه في شكلٍ مسرحي وتوثيقي. وُلِد «أحمد شوقي عبد الحكيم هلال» عام ١٩٣٤م في محافظة الفيوم، ومنذ طفولته كان يميل إلى الاستماع إلى حكايات الفلاحين والمدَّاحين و«المغنواتي...
شوقي عبد الحكيم: كاتب مسرحي مصري، وروائي، وباحث في التراث الشعبي والإثنوجرافيا، وهو من أهم الأدباء الذين جمعوا التراثَ المصري وقدَّموه في شكلٍ مسرحي وتوثيقي. وُلِد «أحمد شوقي عبد الحكيم هلال» عام ١٩٣٤م في محافظة الفيوم، ومنذ طفولته كان يميل إلى الاستماع إلى حكايات الفلاحين والمدَّاحين و«المغنواتية» والنادبات، وظهر هذا التأثُّر في اهتمامه بالأدب الشعبي جليًّا بعد ذلك. تخرَّجَ في كلية الآداب قسم الفلسفة بجامعة القاهرة في عام ١٩٥٨م. في مطلع الستينيات اعتُقِل «شوقي عبد الحكيم» لأسباب سياسية، ثم هاجَرَ في السبعينيات إلى لندن لمدة ثماني سنوات كان يعمل خلالها في إذاعة «بي بي سي» البريطانية، وصحفيًّا في عدة صحف أخرى، وكان في تلك الفترة كثيرَ التردُّد على المسارح والمكتبات. ومن لندن سافَرَ «شوقي» إلى بيروت إبَّان الحرب الأهلية اللبنانية والاحتلال الإسرائيلي للبنان.