
كتاب سيلينترو إسكندرية
تأليف : كريم هشام
النوعية : الشعر
الناشر : الرواق للنشر والتوزيع
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
كتاب سيلينترو إسكندرية بقلم كريم هشام..حواديت ملضومة بشعرذهب النادل و لم يبق فى المكان غيرنا .. أمسك يدها و أقول لها كم أفتقدها، فتخبرنى أن كل شىء فى غيابي لا لون له و لا طع ولا رائحة، أخبرها كم أن الحياة باهتة بدونها، و أن أيامى تمر مرور الكرام فى غيابها، و لا أسعر بنفسى إلا و أنا بين يديها ،، أنتشلتنى هى من غياهب بئر عميق ، كنت قد سقطت فيه سهوا أو عمدا لا أدرى، و لكنى سقطت ، أتت هى فى إحدى الأيام المظلمة لتني حواديت ملضومة بشعرذهب النادل و لم يبق فى المكان غيرنا .. أمسك يدها و أقول لها كم أفتقدها، فتخبرنى أن كل شىء فى غيابي لا لون له و لا طع ولا رائحة،
أخبرها كم أن الحياة باهتة بدونها، و أن أيامى تمر مرور الكرام فى غيابها، و لا أسعر بنفسى إلا و أنا بين يديها ،، أنتشلتنى هى من غياهب بئر عميق ، كنت قد سقطت فيه سهوا أو عمدا لا أدرى، و لكنى سقطت ، أتت هى فى إحدى الأيام المظلمة لتنير الدنيا، و تمد يدها لتنقذ غريقا كاد أن يموت من فرط الأختناق لا أفوت أنا الفرصة فأمسك بيدها بقوة، أتشبث بها و أتعلق بقدميها كما يتعلق الطفل بأمه .. تخبرني أنها تتمنى لو كان بإمكانها أن تدوس زر ال pauseالأن حتى نظل هى و أنا على هذة الحالة دون حراك، و تمنت أيضا لو أن الناس يمكن أن يختفوا تماما فلا يبقى سوانا.
كتاب سيلينترو إسكندرية بقلم كريم هشام..حواديت ملضومة بشعرذهب النادل و لم يبق فى المكان غيرنا .. أمسك يدها و أقول لها كم أفتقدها، فتخبرنى أن كل شىء فى غيابي لا لون له و لا طع ولا رائحة، أخبرها كم أن الحياة باهتة بدونها، و أن أيامى تمر مرور الكرام فى غيابها، و لا أسعر بنفسى إلا و أنا بين يديها ،، أنتشلتنى هى من غياهب بئر عميق ، كنت قد سقطت فيه سهوا أو عمدا لا أدرى، و لكنى سقطت ، أتت هى فى إحدى الأيام المظلمة لتني حواديت ملضومة بشعرذهب النادل و لم يبق فى المكان غيرنا .. أمسك يدها و أقول لها كم أفتقدها، فتخبرنى أن كل شىء فى غيابي لا لون له و لا طع ولا رائحة،
أخبرها كم أن الحياة باهتة بدونها، و أن أيامى تمر مرور الكرام فى غيابها، و لا أسعر بنفسى إلا و أنا بين يديها ،، أنتشلتنى هى من غياهب بئر عميق ، كنت قد سقطت فيه سهوا أو عمدا لا أدرى، و لكنى سقطت ، أتت هى فى إحدى الأيام المظلمة لتنير الدنيا، و تمد يدها لتنقذ غريقا كاد أن يموت من فرط الأختناق لا أفوت أنا الفرصة فأمسك بيدها بقوة، أتشبث بها و أتعلق بقدميها كما يتعلق الطفل بأمه .. تخبرني أنها تتمنى لو كان بإمكانها أن تدوس زر ال pauseالأن حتى نظل هى و أنا على هذة الحالة دون حراك، و تمنت أيضا لو أن الناس يمكن أن يختفوا تماما فلا يبقى سوانا.
المزيد...