
إنه عندما قرأ تلك الشبهات التي يثيرها خصوم الإسلام أو الجاهلون بحقيقته تَذَكَّر سنة الله التي لاتبديل لها ولا تحويل، وهي سنة التدافع الفكري بين الحق والباطل على امتداد التاريخ الإنساني عبر الثقافات والحضارات عارضًا وموضحًا حقيقتها بكافة الأدلة العقلية والمنطقية والشرعية.
إنه عندما قرأ تلك الشبهات التي يثيرها خصوم الإسلام أو الجاهلون بحقيقته تَذَكَّر سنة الله التي لاتبديل لها ولا تحويل، وهي سنة التدافع الفكري بين الحق والباطل على امتداد التاريخ الإنساني عبر الثقافات والحضارات عارضًا وموضحًا حقيقتها بكافة الأدلة العقلية والمنطقية والشرعية.