
كتاب شرارة الإبداع
تأليف : علي الحمادي
النوعية : الفكر والثقافة العامة
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
كتاب شرارة الإبداع بقلم علي الحمادي..هذا الكتاب هو حلقة من سلسلة الإبداع و التافكير الإبداعي (1) الصادرة عن مركز التفكير الإبداعي.
و هو محاولة جيدة من المؤلف – كما يقول – لتناول الجوانب المختلفة للعملية الإبداعية .يتناول المؤلف بدايةً ورود الإبداع في القرآ ن الكريم ثم التعريفات المختلفة للإبداع . و ينتهي المؤلف بتعريف للإبداع و التفكير الإبتكاري حيث يقول :
" هو مزيج من الخيال و التفكير العلمي المرن ، لتطوير فكرة قديمة أو لإيجاد فكرة جديدة ، مهما كانت الفكرة صغيرة ن ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف ، يمكن تطبيقه و استعماله "
كذلك يتناول المؤلف التعاريف السبعة الملازمة للإبداع و علاقتها بالإبداع و الفروقات بينهم ، و من هذه المصطلحات ، الفكرة و الخاطرة و الاكتشاف و الاختراع و الإلهام و غير ذلك
ثم يتناول علاقة الإبداع بعملية حل المشكلات ، حيث يثبت أنه ليس هناك ثمة علاقة بين هاتين العمليتين .
و من أهم مواضيع الكتاب ما تناول فيه الكاتب مسألة التقليد الأعمى في العملية الإبداعية أو الإمعية .و يوضح الكاتب بأنها العدو اللدود للإبداع و هذا لا يعني أن لا يستفيد الإنسان من خبرات غيره و لكن التقليد المذموم هو التقليد الأعمى
يتخلل الكتاب تمارين عدة و في نهايته عدد كبير من التمارين و في خاتمة الكتاب نجد الإجابات حولها .
يقع الكتاب في 117 صفحة
كتاب شرارة الإبداع بقلم علي الحمادي..هذا الكتاب هو حلقة من سلسلة الإبداع و التافكير الإبداعي (1) الصادرة عن مركز التفكير الإبداعي.
و هو محاولة جيدة من المؤلف – كما يقول – لتناول الجوانب المختلفة للعملية الإبداعية .يتناول المؤلف بدايةً ورود الإبداع في القرآ ن الكريم ثم التعريفات المختلفة للإبداع . و ينتهي المؤلف بتعريف للإبداع و التفكير الإبتكاري حيث يقول :
" هو مزيج من الخيال و التفكير العلمي المرن ، لتطوير فكرة قديمة أو لإيجاد فكرة جديدة ، مهما كانت الفكرة صغيرة ن ينتج عنها إنتاج متميز غير مألوف ، يمكن تطبيقه و استعماله "
كذلك يتناول المؤلف التعاريف السبعة الملازمة للإبداع و علاقتها بالإبداع و الفروقات بينهم ، و من هذه المصطلحات ، الفكرة و الخاطرة و الاكتشاف و الاختراع و الإلهام و غير ذلك
ثم يتناول علاقة الإبداع بعملية حل المشكلات ، حيث يثبت أنه ليس هناك ثمة علاقة بين هاتين العمليتين .
و من أهم مواضيع الكتاب ما تناول فيه الكاتب مسألة التقليد الأعمى في العملية الإبداعية أو الإمعية .و يوضح الكاتب بأنها العدو اللدود للإبداع و هذا لا يعني أن لا يستفيد الإنسان من خبرات غيره و لكن التقليد المذموم هو التقليد الأعمى
يتخلل الكتاب تمارين عدة و في نهايته عدد كبير من التمارين و في خاتمة الكتاب نجد الإجابات حولها .
يقع الكتاب في 117 صفحة
المزيد...