إنه زمن التافهين، لا بل زمن صعودهم! زمن تغيب فيه الفكرة، ويقصى العقل، ويصفق للجسد وهو يرقص بلا معنى، وتمنح الألقاب لمن لا يملكون إلا قشرة براقة تخفي تحتها خواء فظيعا.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!