
في هذا الكتاب، لا نقرأ قصصا عادية، بل نغوص في بحيرات من الحنين، ونحترق بنيران العشق حين يخرج عن معناه المألوف. تتقاطع الأرواح في دهاليز الواقع، وتتماهى الحقيقة مع الوهم، لتنتج لنا صورا أدبية تتجاوز الحكاية إلى الفكرة، وتتعدى السرد إلى التأمل.
"نجيب أحمد محمد المريسي" لا يكتب قصصا فقط، بل ينصت إلى أنين العشاق، ويترجم صمتهم بلغة لا تسمعها إلا القلوب المجروحة. يتنقل بين صنعاء القديمة، وريف إب، وأزقة الخيال، ليسجل مآسي العاشقين، لا كراو خارجي، بل كمن خاض التجربة وخرج منها بدم على الورق.
هذا الكتاب ليس مجرد صفحات تقلب، بل هو مرآة نرى فيها انعكاساتنا حين نعشق، نخذل، نجن، أو نقتل بحب لم يكتمل.
في هذا الكتاب، لا نقرأ قصصا عادية، بل نغوص في بحيرات من الحنين، ونحترق بنيران العشق حين يخرج عن معناه المألوف. تتقاطع الأرواح في دهاليز الواقع، وتتماهى الحقيقة مع الوهم، لتنتج لنا صورا أدبية تتجاوز الحكاية إلى الفكرة، وتتعدى السرد إلى التأمل.
"نجيب أحمد محمد المريسي" لا يكتب قصصا فقط، بل ينصت إلى أنين العشاق، ويترجم صمتهم بلغة لا تسمعها إلا القلوب المجروحة. يتنقل بين صنعاء القديمة، وريف إب، وأزقة الخيال، ليسجل مآسي العاشقين، لا كراو خارجي، بل كمن خاض التجربة وخرج منها بدم على الورق.
هذا الكتاب ليس مجرد صفحات تقلب، بل هو مرآة نرى فيها انعكاساتنا حين نعشق، نخذل، نجن، أو نقتل بحب لم يكتمل.
المزيد...