
ويتوقف المؤلِّف عند هذا النوع من الأدب الذي شاع في العصور العربية المشرقة، مبيّنًا خصائصه وأساليبه وجمالياته، لافتًا إلى أن د.سميح مسعود من خلال الرحلة المكانيّة قد أضاف بعدًا زمانيًا من خلال ثقافته ومعرفته وسعة اطلاعه في مجالات الفن والشعر والسينما والتاريخ الحديث بحلاوة العبارة والصور الفنية التي تثير انفعال القارئ ودهشته.
ويتوقف المؤلِّف عند هذا النوع من الأدب الذي شاع في العصور العربية المشرقة، مبيّنًا خصائصه وأساليبه وجمالياته، لافتًا إلى أن د.سميح مسعود من خلال الرحلة المكانيّة قد أضاف بعدًا زمانيًا من خلال ثقافته ومعرفته وسعة اطلاعه في مجالات الفن والشعر والسينما والتاريخ الحديث بحلاوة العبارة والصور الفنية التي تثير انفعال القارئ ودهشته.