كتاب فن الشعر

كتاب فن الشعر

تأليف : إحسان عباس

النوعية : الشعر

حفظ تقييم

كتاب فن الشعر بقلم إحسان عباس..لا يعيد هذا الكتاب أن يكون مبادئ أولية في تاريخ النظرية الشعرية وبعض الموضوعات المتصلة بها، ومحاولة مبسطة في طريقة النظر إلى القصيدة، وإجراء بعض الأحكام النقدية عليها. والكتاب، بالإضافة إلى ذلك، صورة لقراءات كثيرة في فترات متباعدة، أقبل المؤلف عليها بالترتيب والتنسيق والجمع ليجعل منها شيئاً متسقاً ميسراً صالحاً للقراءة. ومن أجل ذلك كله جعل هدفه التبسيط والوضوح مع إيجاز يحقق القدر الذي يهم قارئاً تعجله مشاغله عن التعمق في المشكلات المتعلقة بالشعر. وقد جاءت مادة الكتاب مرتبة ضمن أقسام ثلاثة. القسم الأول: تطور النظرية الشعرية، القسم الثاني: أسس الاختلاف بين المذاهب الشعرية. القسم الثالث: فصل في نقد الشعر.

كتاب فن الشعر بقلم إحسان عباس..لا يعيد هذا الكتاب أن يكون مبادئ أولية في تاريخ النظرية الشعرية وبعض الموضوعات المتصلة بها، ومحاولة مبسطة في طريقة النظر إلى القصيدة، وإجراء بعض الأحكام النقدية عليها. والكتاب، بالإضافة إلى ذلك، صورة لقراءات كثيرة في فترات متباعدة، أقبل المؤلف عليها بالترتيب والتنسيق والجمع ليجعل منها شيئاً متسقاً ميسراً صالحاً للقراءة. ومن أجل ذلك كله جعل هدفه التبسيط والوضوح مع إيجاز يحقق القدر الذي يهم قارئاً تعجله مشاغله عن التعمق في المشكلات المتعلقة بالشعر. وقد جاءت مادة الكتاب مرتبة ضمن أقسام ثلاثة. القسم الأول: تطور النظرية الشعرية، القسم الثاني: أسس الاختلاف بين المذاهب الشعرية. القسم الثالث: فصل في نقد الشعر.

إحسان عباس ناقد ومحقق وأديب وشاعر، ولد في فلسطين في قرية عين غزال في حيفا سنة 1920م. انهى فيها المرحلة الابتدائية ثم حصل على الاعدادية في صفد، ونال منحة إلى الكلية العربية في القدس، ثم عمل في التدريس سنوات، التحق بعدها بجامعة القاهرة عام 1948م حيث نال البكالوريوس في الادب العربي فالماجستير ثم الدكتو...
إحسان عباس ناقد ومحقق وأديب وشاعر، ولد في فلسطين في قرية عين غزال في حيفا سنة 1920م. انهى فيها المرحلة الابتدائية ثم حصل على الاعدادية في صفد، ونال منحة إلى الكلية العربية في القدس، ثم عمل في التدريس سنوات، التحق بعدها بجامعة القاهرة عام 1948م حيث نال البكالوريوس في الادب العربي فالماجستير ثم الدكتوراة. كان غزير الإنتاج تأليفا وتحقيقا وترجمة من لغة إلى لغة؛ فقد ألف ما يزيد 25 مؤلفا بين النقد الأدبي والسيرة والتاريخ، وحقق ما يقارب 52 كتابا من أمهات كتب التراث، وله 12 ترجمة من عيون الادب والنقد والتاريخ. كان مقلا في شعر لظروفه الخاصة كونه معلما وأستاذا جامعيا، وقد أخذه البحث الجاد والإنتاج النقدي الغزير من ساحة الشعر والتفرغ له.