قد طرقت أبواب الموت بقبضتك، وتركت على عتبتها أمانك وسلامك، وها أنت تخوض ما لم تكن لتتخيله، وما سيعجز عقلك عن استيعابه، وما سوف تتمنى لو تفقد الذاكرة لتنساه. لقد بدأت لعبتي، وأنا الذي سيكتب مصيرك الأسود بيده!
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!