لم تكن مجرد شخص، كنت أملا، أحببتك وأعلم أن ليس فيك نصيب ومع ذلك جازفت بالدموع بالمواقف بالذكريات بالكبرياء جازفت وخسرت على حين غرة، فهرولت لألملم شتات نفسي وأضمد غروري، وفي أخر محاولة لبترك مني كتبت هدا الكتاب
كل مايكتب وماسيكتب لك أنت الذي لاتقرأ
فكونك المقصود لا تقرأ.
مئات الآلاف يقرؤون هنا شهريًا مجانًا. أنت واحد منهم! 📚 بينما تشغيل 'كتوباتي' يتطلب جهدًا وموارد مستمرة. مساهمتك، ولو بثمن كتاب واحد، تضمن استمرار هذا الكنز المعرفي لك وللجميع. كن جزءًا من الحل!