كتاب لماذا تفكر النساء كثيرا

كتاب لماذا تفكر النساء كثيرا

تأليف : سوزن نولين هوكسيما

النوعية : علم النفس

الناشر : دار عصير الكتب للنشر والتوزيع

نعتذر منك بصدق لعدم قدرتنا على توفير هذا الكتاب حاليًا، وذلك احترامًا لجهود المؤلفين ودور النشر.
حفظ تقييم

  • نبذة عن الكتاب

  • الصفحات

    384

  • اللغة

    العربية

  • سنة النشر

    2025

لماذا تفكر النساء كثيرا: هل فكرك سجين قضبان التفكير المفرط؟ بقلم سوزان نولين هوكسيما ساعات طويلة من التفكير السلبي ترهق العقل وتستنزف الروح! ظاهرة تعاني منها أغلب النساء، يطلق عليها اسم "التفكير المفرط". "لماذا تفكر النساء كثيرا" دراسة نفسية رائدة تتحدى مسلمات علم النفس وتكشف أضرار الإفراط في تحليل المشاعر. ما هي الأسباب التي تجعل النساء يفكرن أكثر من اللازم؟ وكيف نتحرر من سجن التفكير السلبي؟ د. سوزان نولين هوكسيما تقدم لك استراتيجيات عملية للخروج من دوامة القلق والاكتئاب والتمتع بحياة أكثر إيجابية.
لماذا تفكر النساء كثيرا: هل فكرك سجين قضبان التفكير المفرط؟ بقلم سوزان نولين هوكسيما ساعات طويلة من التفكير السلبي ترهق العقل وتستنزف الروح! ظاهرة تعاني منها أغلب النساء، يطلق عليها اسم "التفكير المفرط". "لماذا تفكر النساء كثيرا" دراسة نفسية رائدة تتحدى مسلمات علم النفس وتكشف أضرار الإفراط في تحليل المشاعر. ما هي الأسباب التي تجعل النساء يفكرن أكثر من اللازم؟ وكيف نتحرر من سجن التفكير السلبي؟ د. سوزان نولين هوكسيما تقدم لك استراتيجيات عملية للخروج من دوامة القلق والاكتئاب والتمتع بحياة أكثر إيجابية.
سوزن نولين هوكسيما

سوزن نولين هوكسيما
1 كتاب
سـاعدت سوزن نولين هوكسيما، عالمـــة النفس والكاتبة، فــي تفــسير ســـبب تعرض النســاء للاكتئاب أكثر من الرجال، ولماذا يصعب التخلص من مثل هذه الحالة المزاجية السيئة. بدأت الدكتورة سوزن، أستاذة فـي جامعة ييل، دراسة الاكتئاب في ثمانينيات القرن العشرين. لقد التحقت بجامعة ولاية إلينوي قبل الانتقال إلـى ج...
سـاعدت سوزن نولين هوكسيما، عالمـــة النفس والكاتبة، فــي تفــسير ســـبب تعرض النســاء للاكتئاب أكثر من الرجال، ولماذا يصعب التخلص من مثل هذه الحالة المزاجية السيئة. بدأت الدكتورة سوزن، أستاذة فـي جامعة ييل، دراسة الاكتئاب في ثمانينيات القرن العشرين. لقد التحقت بجامعة ولاية إلينوي قبل الانتقال إلـى جامعة ييل. وحصلت عــلى درجــة في علم النفس بامتياز مع مرتبة الشرف في عام 1982. وبعد حصولها على درجة الدكتوراه في علـم النفس من جامعة بنسلفانيا، انضمت إلى هيئة التدريس فــي جامعـة ستانفورد. ثم انتقلت بعد ذلك إلى جامعة ميشيغان، قبل أن تعود إلى جامعة ييل في عام 2004.

  • لا توجد أي مراجعات حاليا

أضف مراجعة

  • كتب مشابهة