
عن خلاصي الفلسطيني. ذهبت إليه، من خلال قناعاته وأفكاره ومشاريعه وانفعالاته وأحاسيسه وقلقه وبحثه عن الخلاص، فوجدته على حافة الانهيار. يودع الصهيونية وقد يخونها.كنت يهودياً إسرائيلياً .. وعدتُ فلسيطينياً، وعلى يقين، أن مابيننا، ليس سوء تفاهم، بل سوء تواجد، وفلسطين لاتتسع لشعبين.
عن خلاصي الفلسطيني. ذهبت إليه، من خلال قناعاته وأفكاره ومشاريعه وانفعالاته وأحاسيسه وقلقه وبحثه عن الخلاص، فوجدته على حافة الانهيار. يودع الصهيونية وقد يخونها.كنت يهودياً إسرائيلياً .. وعدتُ فلسيطينياً، وعلى يقين، أن مابيننا، ليس سوء تفاهم، بل سوء تواجد، وفلسطين لاتتسع لشعبين.