
في هذا الكتاب، ستجد نفسك أمام مرآة صافية، تعكس مشاعرك كما هي، دون زيف أو تصنع.
هنا، لا يبحث الكاتب عن إجابات نهائية، ولا يفرض عليك قناعات مسبقة، لكنه يفتح لك نافذة تطل
منها على قلبك، وتسمع فيها صوتك الداخلي بوضوح ودفء.
ستقرأ عن لحظات الصمت التي يصبح فيها الكلام ضرورة، وعن الذكريات التي تطرق باب الحاضر
برفق، وعن الأسئلة التي تهدأ حين تجد من يصغي إليها دون أن يقسو أو يحكم.
ستشعر أن كل محاولة للبحث عن معنى أو طمأنينة هي حياة تستحق أن تعاش.
ما يشبهك، لا يرحل عنك هو مساحة للبوح الإنساني، ودفء الصداقة الصامتة، وصدق المشاعر التي
تبقى قريبة من القلب مهما ابتعدت الأيام.
هنا، ستجد ما يشبهك حقا، وما لا يرحل عنك أبدا.
في هذا الكتاب، ستجد نفسك أمام مرآة صافية، تعكس مشاعرك كما هي، دون زيف أو تصنع.
هنا، لا يبحث الكاتب عن إجابات نهائية، ولا يفرض عليك قناعات مسبقة، لكنه يفتح لك نافذة تطل
منها على قلبك، وتسمع فيها صوتك الداخلي بوضوح ودفء.
ستقرأ عن لحظات الصمت التي يصبح فيها الكلام ضرورة، وعن الذكريات التي تطرق باب الحاضر
برفق، وعن الأسئلة التي تهدأ حين تجد من يصغي إليها دون أن يقسو أو يحكم.
ستشعر أن كل محاولة للبحث عن معنى أو طمأنينة هي حياة تستحق أن تعاش.
ما يشبهك، لا يرحل عنك هو مساحة للبوح الإنساني، ودفء الصداقة الصامتة، وصدق المشاعر التي
تبقى قريبة من القلب مهما ابتعدت الأيام.
هنا، ستجد ما يشبهك حقا، وما لا يرحل عنك أبدا.
المزيد...