كتاب محاضرات في التاريخ الكنسي، المجامع الكنسية

كتاب محاضرات في التاريخ الكنسي، المجامع الكنسية

تأليف : الأنبا يوأنس أسقف الغربية

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب محاضرات في التاريخ الكنسي، المجامع الكنسية للمؤلف الأنبا يوأنس أسقف الغربية الكنيسة القبطية أو كنيسة الإسكندرية كان لها دور قيادي في العالم المسيحي بصفة عامة... لذا لا نعجب أن يكون لها دور فعال في قضية الإيمان، فمنذ أن وصلها الإيمان المسيحي على يد مارمرقس الرسول إقتبلت الإيمان، وحافظت عليه قوياً فعالاً مثمراً. ولقد كان

للكنيسة القبطية اليد الطولى في حفظ الإيمان المسيحي نقياً خالياً من كل شائبة. ونظراً لما كان للمواقف المشرفة التي وقفها باباوات الإسكندرية في الدفاع عن الإيمان وحرصهم على سلامة المعتقد وما أظهروه من شجاعة وثقافة وبُعْد نظر. كل هذه الأشياء مجتمعة جعلت كنائس العالم قاطبة يقدرون أساقفة وبطاركة الإسكندرية فخلعوا عليهم ألقاباً خالدة حتى الآن.

كتاب محاضرات في التاريخ الكنسي، المجامع الكنسية للمؤلف الأنبا يوأنس أسقف الغربية الكنيسة القبطية أو كنيسة الإسكندرية كان لها دور قيادي في العالم المسيحي بصفة عامة... لذا لا نعجب أن يكون لها دور فعال في قضية الإيمان، فمنذ أن وصلها الإيمان المسيحي على يد مارمرقس الرسول إقتبلت الإيمان، وحافظت عليه قوياً فعالاً مثمراً. ولقد كان

للكنيسة القبطية اليد الطولى في حفظ الإيمان المسيحي نقياً خالياً من كل شائبة. ونظراً لما كان للمواقف المشرفة التي وقفها باباوات الإسكندرية في الدفاع عن الإيمان وحرصهم على سلامة المعتقد وما أظهروه من شجاعة وثقافة وبُعْد نظر. كل هذه الأشياء مجتمعة جعلت كنائس العالم قاطبة يقدرون أساقفة وبطاركة الإسكندرية فخلعوا عليهم ألقاباً خالدة حتى الآن.

- وُلِد من أبوين تقيين فى 25 أكتوبر عام 1923 م باسم رمزى عزوز . - اندمج فى الخدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بطوسون عام 1942 م وخدم أيضاً فى كنيسة الأنبا أنطونيوس والقديسة دميانة بشبرا . - حصل على ليسانس آداب قسم تاريخ من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1952 م وعمل مدرساً بمدرسة الملك الكامل بالمنصور...
- وُلِد من أبوين تقيين فى 25 أكتوبر عام 1923 م باسم رمزى عزوز . - اندمج فى الخدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بطوسون عام 1942 م وخدم أيضاً فى كنيسة الأنبا أنطونيوس والقديسة دميانة بشبرا . - حصل على ليسانس آداب قسم تاريخ من كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1952 م وعمل مدرساً بمدرسة الملك الكامل بالمنصورة حتى نهاية العام الدراسى 1955 م . - ذهب إلى دير السيدة العذراء السريان فى صيف عام 1955 م للخلوة كعادته ولكنه فى هذه المرة قرر أن يبقى فى الدير نهائياً طالباً الرهبنة .