
زبينما القارئ يطالع «المدينة» ويتنقل فيها من حكاية إلى أخرى، يشعر وكأنه سائح في أرجاء مدينة ما، ينتقل من حي إلى آخر، ومن شارع إلى آخر، حيث الأحياء قصص والشوارع شخوصها.
“كُتبت الرواية بأسلوب حيوي، يمكن مقارنته بأسلوب جوليان بارنس، أو دوغلاس آدمز، أو حتى أومبرتو أيكو. وقد أصبحت قراءة الكتاب في ايطاليا أشبه بطقس مقدس”
ألفريد هيكلينغ (ذي غارديان)
زبينما القارئ يطالع «المدينة» ويتنقل فيها من حكاية إلى أخرى، يشعر وكأنه سائح في أرجاء مدينة ما، ينتقل من حي إلى آخر، ومن شارع إلى آخر، حيث الأحياء قصص والشوارع شخوصها.
“كُتبت الرواية بأسلوب حيوي، يمكن مقارنته بأسلوب جوليان بارنس، أو دوغلاس آدمز، أو حتى أومبرتو أيكو. وقد أصبحت قراءة الكتاب في ايطاليا أشبه بطقس مقدس”
ألفريد هيكلينغ (ذي غارديان)