
كتاب مسرحيات باكثير
تأليف : علي أحمد باكثير
النوعية : مسرحيات وفنون
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
والفن، كل يوم يجد الباحثون في أعماله مددًا لا ينضب، ودلالات لا تحد، ويأتي الحديث عن الآخر في هذه الحقبة بوصفها حقبة شهدت تأزمًا حادًا بين الآخر – خصوصًا الغربي – والأنا العربية الإسلامية مما جعل كثيرًا من الباحثين يسلكون هذا المضمار ويقدمون دراساتهم فيه في فنون الرواية والقصة والشعر وغيرها محاولة لقراءة صورة الأنا ورؤيتها للآخر،
أو رؤية الآخر للأنا، وتأتي الباحثة مهاالمحمدي وهي - من المهتمات بأدب باكثير- لتقدم بحثها في أعمال باكثير، تبحث فيه من منظور ثقافي؛ فتارة تتجه لاستقصاء صورة الآخر في ثلاثية باكثير، وتتجه أخرى لدراسة العلاقة بين الأديب والسياسي ممثلة في مسرحية أبي دلامة، وكلا البحثين في عمق الدرس الثقافي الذي أخذ يزدهر في هذه المرحلة أكثر من أي وقت مضى، سعياً من النقاد إلى إحياء ما أماتته الحداثة وما بعد الحداثة من العلاقات المتواشجة بين الأدب والمجتمع.
الإخراج الفني: فوزية الألمعي
التدقيق اللغوي:سعيد الدوسري
تصميم الغلاف: إدريس يحيى
والفن، كل يوم يجد الباحثون في أعماله مددًا لا ينضب، ودلالات لا تحد، ويأتي الحديث عن الآخر في هذه الحقبة بوصفها حقبة شهدت تأزمًا حادًا بين الآخر – خصوصًا الغربي – والأنا العربية الإسلامية مما جعل كثيرًا من الباحثين يسلكون هذا المضمار ويقدمون دراساتهم فيه في فنون الرواية والقصة والشعر وغيرها محاولة لقراءة صورة الأنا ورؤيتها للآخر،
أو رؤية الآخر للأنا، وتأتي الباحثة مهاالمحمدي وهي - من المهتمات بأدب باكثير- لتقدم بحثها في أعمال باكثير، تبحث فيه من منظور ثقافي؛ فتارة تتجه لاستقصاء صورة الآخر في ثلاثية باكثير، وتتجه أخرى لدراسة العلاقة بين الأديب والسياسي ممثلة في مسرحية أبي دلامة، وكلا البحثين في عمق الدرس الثقافي الذي أخذ يزدهر في هذه المرحلة أكثر من أي وقت مضى، سعياً من النقاد إلى إحياء ما أماتته الحداثة وما بعد الحداثة من العلاقات المتواشجة بين الأدب والمجتمع.
الإخراج الفني: فوزية الألمعي
التدقيق اللغوي:سعيد الدوسري
تصميم الغلاف: إدريس يحيى
المزيد...