
في زنزانة اسمها الوطن بين جدران من حنين معلب يكتب بشار البندر سيرة جيل سرقت أحلامه مع رصاص الفجر. هذه الرواية ليست حبرا على ورق، بل سكين تشرح بها ذاكرتك، وقنبلة موقوتة من الأسئلة التي تجرؤ على صمتك. احذر.. فكل صفحة هنا قد تعيد إليك جرحا كنت تظنه نسي الدم
للمعلقين بين سماء غسان كنفاني وأرض نزار قباني لليائسين الذين ما زالوا يزرعون الياسمين في جيوبهم، للذين يعرفون أن الحب خيانة جميلة والموت قصيدة لم تكتمل. هنا حيث يصبح الحنين شارعا مبللا، والألم لغزا جميلا، ستجد نفسك تقلب الصفحات كمن يبحث عن سيجارة أخيرة في علبة فارغة. هل أنت مستعد لمواجهة شظايا روحك
في زنزانة اسمها الوطن بين جدران من حنين معلب يكتب بشار البندر سيرة جيل سرقت أحلامه مع رصاص الفجر. هذه الرواية ليست حبرا على ورق، بل سكين تشرح بها ذاكرتك، وقنبلة موقوتة من الأسئلة التي تجرؤ على صمتك. احذر.. فكل صفحة هنا قد تعيد إليك جرحا كنت تظنه نسي الدم
للمعلقين بين سماء غسان كنفاني وأرض نزار قباني لليائسين الذين ما زالوا يزرعون الياسمين في جيوبهم، للذين يعرفون أن الحب خيانة جميلة والموت قصيدة لم تكتمل. هنا حيث يصبح الحنين شارعا مبللا، والألم لغزا جميلا، ستجد نفسك تقلب الصفحات كمن يبحث عن سيجارة أخيرة في علبة فارغة. هل أنت مستعد لمواجهة شظايا روحك
المزيد...