
كتاب معنى كلمة التوحيد لا اله الا الله مع أركانها وشروطها علي بن محمد شريقي
تأليف : علي ابن محمد شريقي
النوعية : الأديان
معنى كلمة التوحيد لا اله الا الله مع أركانها وشروطها وبيان ان قول لا إله إلا الله لا يمنع من ردة قائلها مع إتيانه بشعائر الإسلام إذا اتى بناقض من نواقضها. من كلام أئمة الدعوة النجدية مع بيان من سبقهم في هذا التقرير وانهم موافقون للسلف فيه غير مبدعين. بقلم : علي بن محمد شريقي العباسي الجزائري قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب : ( فالله . . الله يا إخواني تمسكوا بأصل دينكم و أوله و آخره . . أسه و رأسه ، و هو شهادة أن لا إله إلا الله ، و اعرفوا معناها و أحبوا أهلها و اجعلوهم إخوانكم - و لو كانوا بعيدين - و اكفروا بالطواغيت و عادوهم و ابغضوا من أحبهم أو جادل عنهم ، أو لم يكفرهم ، أو قال ؛ ما علي منهم ، أو قال ؛ ما كلفني الله بهم ، فقد كذب هذا على الله و افترى ، بل كلفه الله بهم ، و فرض عليه الكفر بهم و البراءة منهم - و لو كانوا إخوانه و أولاده - فالله . . الله تمسكوا بأصل دينكم لعلكم تلقون ربكم لا تشركون به شيئا ) من رسالة تفسير كلمة التوحيد.
معنى كلمة التوحيد لا اله الا الله مع أركانها وشروطها وبيان ان قول لا إله إلا الله لا يمنع من ردة قائلها مع إتيانه بشعائر الإسلام إذا اتى بناقض من نواقضها. من كلام أئمة الدعوة النجدية مع بيان من سبقهم في هذا التقرير وانهم موافقون للسلف فيه غير مبدعين. بقلم : علي بن محمد شريقي العباسي الجزائري قال شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب : ( فالله . . الله يا إخواني تمسكوا بأصل دينكم و أوله و آخره . . أسه و رأسه ، و هو شهادة أن لا إله إلا الله ، و اعرفوا معناها و أحبوا أهلها و اجعلوهم إخوانكم - و لو كانوا بعيدين - و اكفروا بالطواغيت و عادوهم و ابغضوا من أحبهم أو جادل عنهم ، أو لم يكفرهم ، أو قال ؛ ما علي منهم ، أو قال ؛ ما كلفني الله بهم ، فقد كذب هذا على الله و افترى ، بل كلفه الله بهم ، و فرض عليه الكفر بهم و البراءة منهم - و لو كانوا إخوانه و أولاده - فالله . . الله تمسكوا بأصل دينكم لعلكم تلقون ربكم لا تشركون به شيئا ) من رسالة تفسير كلمة التوحيد.
المزيد...