
كتاب منزلة اليقظة
تأليف : فريد الأنصاري
النوعية : العلوم الاسلامية
نعتذر، هذا الكتاب غير متاح حاليًا للتحميل أو القراءة لأن المؤلف أو الناشر لا يسمح بذلك في الوقت الحالي.
حفظ
مضمون هذا الكتيب الذي بين يديك أيها القارئ الكريم ، يتحدث عن "اليقظة" باعتبارها منزلة من منازل الإيمان ، وكونها من أهم المنازل ، ومن أرفع المقامات التي وجب على المؤمن أن يدركها وينتبه إليها ، فهي أصل السير إلى الله تعالى ، وأهم شيء للسالكإليه سبحانه ، ولذلك
نجد بعض أهل العلم من جعلها من أولى المنازل التي ينبغي البدء بها والاشتغال عليها ، لأن الإنسان في حاجة دائمة إليها في سبره إلى الله . في هذا الكتيب من "سلسلة منازل الإيمان "، يأخذنا الشيخ فريد الأنصاري رحمه الله ، في جولة ربانية عجيبة ، تبدأ بقصدية البقظة ، ثم يبين لنا علاقتها بالعلم والغربة ، ليرشدنا بعد ذلك إلى أهم مسالك هذه المنزلة ، وهي التفكر في ملكوت الله تعالى ، والتدبر في كلامه سبحانه ، ومطالعة نعمه التي لا تعد ولا تحصى ، ليكون بذلك قد طرق أبواب القلوب المقفلة ، وأيقظها من سباتها ، عبر مراتب اليقظة ومسالكها ، إننا إذن في رحاب منزلة عظمية هي "منزلة اليقظة" ، وفي ظلال كتيب قيم ومفيد ، رغم صغر حجمه ، وأمام مؤلّف فدير وعالم جليل ، إنه الشيخ فريد الأنصاري عليه رحمة من الله تعالى ..
مضمون هذا الكتيب الذي بين يديك أيها القارئ الكريم ، يتحدث عن "اليقظة" باعتبارها منزلة من منازل الإيمان ، وكونها من أهم المنازل ، ومن أرفع المقامات التي وجب على المؤمن أن يدركها وينتبه إليها ، فهي أصل السير إلى الله تعالى ، وأهم شيء للسالكإليه سبحانه ، ولذلك
نجد بعض أهل العلم من جعلها من أولى المنازل التي ينبغي البدء بها والاشتغال عليها ، لأن الإنسان في حاجة دائمة إليها في سبره إلى الله . في هذا الكتيب من "سلسلة منازل الإيمان "، يأخذنا الشيخ فريد الأنصاري رحمه الله ، في جولة ربانية عجيبة ، تبدأ بقصدية البقظة ، ثم يبين لنا علاقتها بالعلم والغربة ، ليرشدنا بعد ذلك إلى أهم مسالك هذه المنزلة ، وهي التفكر في ملكوت الله تعالى ، والتدبر في كلامه سبحانه ، ومطالعة نعمه التي لا تعد ولا تحصى ، ليكون بذلك قد طرق أبواب القلوب المقفلة ، وأيقظها من سباتها ، عبر مراتب اليقظة ومسالكها ، إننا إذن في رحاب منزلة عظمية هي "منزلة اليقظة" ، وفي ظلال كتيب قيم ومفيد ، رغم صغر حجمه ، وأمام مؤلّف فدير وعالم جليل ، إنه الشيخ فريد الأنصاري عليه رحمة من الله تعالى ..
المزيد...