
هل استطاعت الثورة الإسلامية (الخمينية) أن تصهر هذه الهويات المتعددة والمتناقضة فتذيبها في لبوسٍ متجانس لإنسان ما بعد الثورة في إيران؟
هل كانت هذه الهويات المتعددة/المتناقضة عائقاً أمام توسع الثورة وامتداداتها، أم على العكس، كانت وسيلة للمشاركة في (الحفلة التنكرية) للهويات العالمية ؟!
هل استطاعت الثورة الإسلامية (الخمينية) أن تصهر هذه الهويات المتعددة والمتناقضة فتذيبها في لبوسٍ متجانس لإنسان ما بعد الثورة في إيران؟
هل كانت هذه الهويات المتعددة/المتناقضة عائقاً أمام توسع الثورة وامتداداتها، أم على العكس، كانت وسيلة للمشاركة في (الحفلة التنكرية) للهويات العالمية ؟!