كتاب من وحي الشباب

كتاب من وحي الشباب

تأليف : علي حمزة العمري

النوعية : الأدب

حفظ تقييم
رسائل شفافة للشباب والشابات, معجونة بالحب مخلوطة بالتجربة, صيغت في موضوعات مختلفة تشكل بمجموعها رسم حياة سعيدة, من واقع خبرة وتجربة عملية. كل موضوعات الكتاب هي من: - وحي الشباب. - تجربة الشباب. - حياة الشباب.

- قصص الشباب وهي ليست أوامر أو نواهي, ولا أماني أو توجيهات من برج عال. هي حديث من القلب إلى القلب. هي تجارب تنقل إلى تجربتهم. هي كلمات تصوغ الفكر والمشاعر, وتهذب النفس والسلوك, وتشق طريقها نحو بناء الذات وصناعة المشاريه للنهضة. إنها كلمات (من وحي الشباب) في عصر جديد لم يمر على الشباب مثله!

رسائل شفافة للشباب والشابات, معجونة بالحب مخلوطة بالتجربة, صيغت في موضوعات مختلفة تشكل بمجموعها رسم حياة سعيدة, من واقع خبرة وتجربة عملية. كل موضوعات الكتاب هي من: - وحي الشباب. - تجربة الشباب. - حياة الشباب.

- قصص الشباب وهي ليست أوامر أو نواهي, ولا أماني أو توجيهات من برج عال. هي حديث من القلب إلى القلب. هي تجارب تنقل إلى تجربتهم. هي كلمات تصوغ الفكر والمشاعر, وتهذب النفس والسلوك, وتشق طريقها نحو بناء الذات وصناعة المشاريه للنهضة. إنها كلمات (من وحي الشباب) في عصر جديد لم يمر على الشباب مثله!

هو الداعية الدكتور: علي بن حمزة بن أحمد بن محمد بن موسى العَلْواني العُمري. ولد الشيخ بمدينة جدة 9/1/1393هـ . - والده هو: حمزة بن أحمد العلواني العُمري ، نشأ منذ صغره على حب العلم وأهله ، ودرس في حلقات الشيخ القرعاوي - رحمه الله - . ومن أبرز زملائه في الطلب الشيخ الدكتور : علي بن عبدالرحمن الحذ...
هو الداعية الدكتور: علي بن حمزة بن أحمد بن محمد بن موسى العَلْواني العُمري. ولد الشيخ بمدينة جدة 9/1/1393هـ . - والده هو: حمزة بن أحمد العلواني العُمري ، نشأ منذ صغره على حب العلم وأهله ، ودرس في حلقات الشيخ القرعاوي - رحمه الله - . ومن أبرز زملائه في الطلب الشيخ الدكتور : علي بن عبدالرحمن الحذيفي - إمام الحرم النبوي -. وكان والده قنصلاً سعودياً في عدد من الدول ، وكان طيلة فترة عمله مُكْرِماً للعلماء والدعاة في البلاد التي يعمل بها ، ومن أكبر زملائه محبة له العلامةُ المحدث الشيخ : عبدالقادر الأرنؤوط - رحمه الله - . - وجدُّهُ لأبيه : الشيخ أحمد العلواني ، أحدُ أشهر المشايخ في المنطقةِ ، وكان موفداً للدَّعوة من قبل سماحة الشيخ : عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - في منطقته ، وكان الشيخ أحمد شديد الإتباع للسنة ، حتى إنَّ الشيخ العلامة المحدث : محمد ناصر الدين الألباني ، قال عنه : لم أر في حياتي متبعاً للسنة وآثارها كالشيخ أحمد العلواني - رحمه الله - . وقد تأثّر شيخنا بجدِّهِ كثيراً في منهجه العبادي ، وحرصه على السنة .