
أوفي بالوعد المقسوم،
وتقاسمي معهم الألم والفرح،
كما تقاسمتم الجسد والنفس والنبض سابقا،
ولا تنسي يوما أو طرفة عين أنك أم،
وأن خذلانك جرح غائر لأطفالك،
مهما حاولت الأيام مداواته لا يلتئم يوما،
وإن وضعك صغيرك في خانة الظالمين،
فهلاكك مجرد وقت،
فإن غدر حضنك بصغيرك يوما،
فويلك من نبض وحنين لن تجدي منهم مهربا يوما.
أوفي بالوعد المقسوم،
وتقاسمي معهم الألم والفرح،
كما تقاسمتم الجسد والنفس والنبض سابقا،
ولا تنسي يوما أو طرفة عين أنك أم،
وأن خذلانك جرح غائر لأطفالك،
مهما حاولت الأيام مداواته لا يلتئم يوما،
وإن وضعك صغيرك في خانة الظالمين،
فهلاكك مجرد وقت،
فإن غدر حضنك بصغيرك يوما،
فويلك من نبض وحنين لن تجدي منهم مهربا يوما.
المزيد...