كتاب نقــــد كتاب تحرير المرأة في عصر الرسالة

كتاب نقــــد كتاب تحرير المرأة في عصر الرسالة

تأليف : سليمان بن صالح الخراشي

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

يعد كتاب «تحرير المرأة في عصر الرسالة» جامعاً لآراء ما يسمى بالمدرسة العصرانية أو التيار المستنير أو تيار التيسير الفقهي في موضوع المرأة، وقد دشنه وروج له اثنان من أساطين هذا التيار ولم أكن لأحفل بهذا الكتاب الذي كنت أراه خاصاً بهذه الفئة المتبعة لأهوائها سواء في هذا الموضوع أو غيره؛ خاصاً بها دون سواها من متبعي الكتاب والسنة،

فكنت أراه قاصراً عليهم لا يتعداه إلى غيرهم من دعاة الإسلام ممن سيعلم بطلان كثير مما جاء فيه بداهة لكونه يخالف آيات الكتاب وأحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم وعمل الصحابة رضي الله عنهم

يعد كتاب «تحرير المرأة في عصر الرسالة» جامعاً لآراء ما يسمى بالمدرسة العصرانية أو التيار المستنير أو تيار التيسير الفقهي في موضوع المرأة، وقد دشنه وروج له اثنان من أساطين هذا التيار ولم أكن لأحفل بهذا الكتاب الذي كنت أراه خاصاً بهذه الفئة المتبعة لأهوائها سواء في هذا الموضوع أو غيره؛ خاصاً بها دون سواها من متبعي الكتاب والسنة،

فكنت أراه قاصراً عليهم لا يتعداه إلى غيرهم من دعاة الإسلام ممن سيعلم بطلان كثير مما جاء فيه بداهة لكونه يخالف آيات الكتاب وأحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم وعمل الصحابة رضي الله عنهم

سليمان بن صالح الخراشي التميمي هو كاتب سعودي سلفي، له كتب ومقالات وتحقيقات في نقد العَلْمانية والصوفية، والإخوان المسلمين. من مؤلفاته: أكذوبة مذكرات الجاسوس البريطاني همفر، ويرى فيها سليمان الخراشي أنّ تلك المذكرات مكذوبة لأن كاتبها مجهول وفيها أخبار تاريخية خاطئة، ولا توجد نسخة للكتاب بلغته ا...
سليمان بن صالح الخراشي التميمي هو كاتب سعودي سلفي، له كتب ومقالات وتحقيقات في نقد العَلْمانية والصوفية، والإخوان المسلمين. من مؤلفاته: أكذوبة مذكرات الجاسوس البريطاني همفر، ويرى فيها سليمان الخراشي أنّ تلك المذكرات مكذوبة لأن كاتبها مجهول وفيها أخبار تاريخية خاطئة، ولا توجد نسخة للكتاب بلغته الأصلية، ويعتقد أنّ مؤلفها الحقيقي هو شيعي. سرقات حسن فرحان المالكي. شيخ الإسلام ابن تيمية لم يكن ناصبيا. انتحار إسماعيل أدهم. عبد الله القصيمي: وجهة نظر أخرى. المستدرك علي معجم المناهي اللفظية. اللحى الليبرالية، هي مقالة للخراشي، سمّى فيها الإسلاميين الذين يتخذون التفسيرات الإسلامية حجةً لتأسيس مجتمع مدني، ويذكرهم أيضاً باسم العصرانيين.