
ها قد قضى هشام ناظر زمناً من عمره متقلباً بين حقيبة وزارية وأُخرى، بل جامعاً بين حقيبتين لزمن ليس بالقصير. وهو كلما أنجز مهمة، وجد فيه رؤساؤه خير من يتسلم مهمة أخرى، فأوكلت إليه، حتى خرج من الحكومة في العام ١٩٩٥، بعد أن تقلّب في الوزارة قرابة ثلاثة عقود. ثم جاءت مهمة التكليف سفيراً للسعودية قبلة الإسلام، في مصر قلب العروبة.”
ها قد قضى هشام ناظر زمناً من عمره متقلباً بين حقيبة وزارية وأُخرى، بل جامعاً بين حقيبتين لزمن ليس بالقصير. وهو كلما أنجز مهمة، وجد فيه رؤساؤه خير من يتسلم مهمة أخرى، فأوكلت إليه، حتى خرج من الحكومة في العام ١٩٩٥، بعد أن تقلّب في الوزارة قرابة ثلاثة عقود. ثم جاءت مهمة التكليف سفيراً للسعودية قبلة الإسلام، في مصر قلب العروبة.”