كتاب هناك إله كيف غير أشرس ملاحدة العالم أفكاره؟ تأليف أنتوني فلو .. بعد أكثر من خمسين عاما قضاها في الإلحاد والدفاع عنه والتصنيف فيه، حتى أنه صنف من أشرس الملاحدة، وشكلت كتبه ومقالاته حجر أساس فكري للملحدين الحاليين، يعود مجددا فيلسوف الأديان البريطاني الشهير ومدرس الفلسفة في جامعات أوكسفورد وأبردين وكيلي وريدنج ويورك (أنتوني فلو) بعد أن بلغ من العمر واحد وثمانون عاما، ليعلن أنه الآن يؤمن بوجود الإله بدافع من البراهين العلمية. في حدث يعتبر من أقوى الصدمات التي أثَّرت على مفكري الإلحاد ومنظريه، لدرجة أن كاهن الإلحاد الأشهر (ريتشارد دوكينز) يقول في أحد محاضراته عن فلو: "لقد كان ذات يوم، فيلسوفا عظيما". ولكن الآن، وبعد أن آمن بوجود الإله، وأعلن أن قضية «أزلية العالم» قضية خاسرة أمام المعطيات العلمية الحديثة، وأن قوانين الطبيعة المتناهية في الدقة لا بد لها من كاتب، وأن التطور الدارويني لم يعد ليصمد أمام أدلة الكيمياء الحيوية، والتي تثبت أن الخلية كانت تمثل صندوقا أسودا لداروين لم يعلم عنه شيء يذكر، وأن آليات عمل الدنا وتشفيره وترجمته تتطلب وجود مصمم ذكي، وأن الحل الديني لمعضلة الشر؛ هو الأكثر عقلانية ومنطقية، بعد أن أعلن «الفليسوف العظيم» عن كل ذلك، من الطبيعي جدًا أن لا يستمر دوكينز -فضلا عن بقية منظري الإلحاد الجديد- في اعتباره كذلك.
نعتذر منك بصدق لعدم قدرتنا على توفير هذا الكتاب حاليًا، وذلك احترامًا لجهود المؤلفين ودور النشر.
2023-10-25
الكتاب حجة دامية و مميتة لكل مسلم على كل ملحد عنيد .
قاهر الملاحدة ! مؤلف الكتاب كان من رؤوس الإلحاد و أعلامه , لكن بعد عمر طويييل مات لديه عنفوان تحقيق الذات الخاص بالمراهقين و شخصنة الأديان ، و صحا ضميره يخاطبه أن تواضع و حكم و اجعل قيمتك في السعي إلى الحق لا للجدال.
فأذهب عنه مركزيته و عقل الدنيا و أدرك أن هذا التوقع الدائم بمنطقية التجارب و الإستنتاجات و الترابط الإعجازي للظواهر الفيزيائية التي تحدث في كل لحظة في نفس الوقت و التفاعلات البيولوجية التي تحدث في الإنسان حتى على المستوى الذري من يوم أن ولد لا يمكن أن تحدثه مادة مسخرة للإنس في أعماله.
فصحوته بدأت مع إكتشاف الحمض النووي و ثورة علم الجينات الذي اعجزه دقة تركيبه و التتابع الفريد لكل بروتين من آلاف البروتينات و الذي إذا تقدم بروتين عن الآخر هلكت الخلية و الأجناس جميعا.
فلو قدر الله أن يعيش سنتين فقط قبل موته لكان قد اكتشف الإسلام و ما فيه من درر و صلاح و راحة نفسية, أدعو الله أن يقبل توبة هذا العالم بأن فضح و مسح بالملاحدة و لاهوتهم الأرض بكتابه هذا و أن يسكنه فسيح جنانه , آمين.
قاهر الملاحدة ! مؤلف الكتاب كان من رؤوس الإلحاد و أعلامه , لكن بعد عمر طويييل مات لديه عنفوان تحقيق الذات الخاص بالمراهقين و شخصنة الأديان ، و صحا ضميره يخاطبه أن تواضع و حكم و اجعل قيمتك في السعي إلى الحق لا للجدال.
فأذهب عنه مركزيته و عقل الدنيا و أدرك أن هذا التوقع الدائم بمنطقية التجارب و الإستنتاجات و الترابط الإعجازي للظواهر الفيزيائية التي تحدث في كل لحظة في نفس الوقت و التفاعلات البيولوجية التي تحدث في الإنسان حتى على المستوى الذري من يوم أن ولد لا يمكن أن تحدثه مادة مسخرة للإنس في أعماله.
فصحوته بدأت مع إكتشاف الحمض النووي و ثورة علم الجينات الذي اعجزه دقة تركيبه و التتابع الفريد لكل بروتين من آلاف البروتينات و الذي إذا تقدم بروتين عن الآخر هلكت الخلية و الأجناس جميعا.
فلو قدر الله أن يعيش سنتين فقط قبل موته لكان قد اكتشف الإسلام و ما فيه من درر و صلاح و راحة نفسية, أدعو الله أن يقبل توبة هذا العالم بأن فضح و مسح بالملاحدة و لاهوتهم الأرض بكتابه هذا و أن يسكنه فسيح جنانه , آمين.