
كتاب هي أمي
تأليف : عبد الرحمن صالح العشماوي
النوعية : الفكر والثقافة العامة
نعتذر منك بصدق لعدم قدرتنا على توفير هذا الكتاب حاليًا، وذلك احترامًا لجهود المؤلفين ودور النشر.
حفظ
كتاب هي أمي بقلم .عبد الرحمن صالح العشماوي.أمي الحبية رحلت عن الدنيا، كان رحيلاُ قاسياً على النفس ، ثقيلاً على القلب ، كأنما هو خروج الروح من الجسد ،ولكننا رضينا بقضاء الله وقدرة ، وآمنا به عز وجل ملكاً قادراً حياً لا يموت ، رضينا ،ورجاؤنا فيه عظيم ،فهو سبحانه الذي وسعت رحمته كل شيء .أنا ،وجنح الليل وذكرى الحبيبة ،قصة من الحب والشوق والأمل والألم والرجاء الذي تشرق شمسه في جنبات النفس وحنايا القلب قصة ربما تستطيع قص أمي الحبية رحلت عن الدنيا، كان رحيلاُ قاسياً على النفس ، ثقيلاً على القلب ، كأنما هو خروج الروح من الجسد ،ولكننا رضينا بقضاء الله وقدرة ، وآمنا به عز وجل ملكاً قادراً حياً لا يموت ،
رضينا ،ورجاؤنا فيه عظيم ،فهو سبحانه الذي وسعت رحمته كل شيء .أنا ،وجنح الليل وذكرى الحبيبة ،قصة من الحب والشوق والأمل والألم والرجاء الذي تشرق شمسه في جنبات النفس وحنايا القلب قصة ربما تستطيع قصائد هذا الديوان أن تحمل شيئاً من سماتها وتروي بعض فصوله
كتاب هي أمي بقلم .عبد الرحمن صالح العشماوي.أمي الحبية رحلت عن الدنيا، كان رحيلاُ قاسياً على النفس ، ثقيلاً على القلب ، كأنما هو خروج الروح من الجسد ،ولكننا رضينا بقضاء الله وقدرة ، وآمنا به عز وجل ملكاً قادراً حياً لا يموت ، رضينا ،ورجاؤنا فيه عظيم ،فهو سبحانه الذي وسعت رحمته كل شيء .أنا ،وجنح الليل وذكرى الحبيبة ،قصة من الحب والشوق والأمل والألم والرجاء الذي تشرق شمسه في جنبات النفس وحنايا القلب قصة ربما تستطيع قص أمي الحبية رحلت عن الدنيا، كان رحيلاُ قاسياً على النفس ، ثقيلاً على القلب ، كأنما هو خروج الروح من الجسد ،ولكننا رضينا بقضاء الله وقدرة ، وآمنا به عز وجل ملكاً قادراً حياً لا يموت ،
رضينا ،ورجاؤنا فيه عظيم ،فهو سبحانه الذي وسعت رحمته كل شيء .أنا ،وجنح الليل وذكرى الحبيبة ،قصة من الحب والشوق والأمل والألم والرجاء الذي تشرق شمسه في جنبات النفس وحنايا القلب قصة ربما تستطيع قصائد هذا الديوان أن تحمل شيئاً من سماتها وتروي بعض فصوله
المزيد...