أنت هنا لأنك تحب القراءة 📚. ونحن هنا لنضمن أن تبقى آلاف الكتب بين يديك، مجانًا. لكن الحقيقة هي أن "كتوباتي" مشروع له تكاليف تشغيلية من استضافة وسيرفرات إلى تطوير وصيانة. ونحن نعتمد على دعم مجتمع القرّاء أنفسهم 🙏. دعمك المباشر، حتى ولو بثمن كتاب واحد، هو ما يسمح لهذه المعادلة بالاستمرار: مكتبة مجانية للجميع، برعاية قرائها .
كتاب وريقات من كتاب الشعر من تأليف حسن حجازي .. تناول العديد من الباحثين تلك المجموعة الشعرية ، حيث تناول كل باحث منهم جانب معين من سمات وجوانب تلك المجموعة الشعرية . ومن بين هؤلاء : دكتور أبراهيم عطية والعربي عبد الوهاب وحاتم عبدالهادى السيد وفتحي زيادة ومحمد حلمي السلاب تنوعت نصوص تلك المجموعة ما بين الهم العام ، الوطني والقومي والإنساني . يقول الباحث والناقد حاتم عبدالهادى السيد في ختام ورقته المعنونة " وريقات في حضرة مولانا الشعر " عند تناوله لتلك المجموعة : وفى النهاية : يبقى ديوان "وريقات من كتاب الشعر "، للشاعر حسن حجازي ، تعبيراً نابضاً بالحب الكبير الذى يحمله الشاعر للوطن، وللعالم ، فهو مشغول بالوطن وكتابة الشعر إلى مالا نهاية، وقد عبر عن ذلك – قدر ما يطيق – فخرجت الكلمات بفطرية مطبوعة، تتلمس روح الشعر،علّه يجود – يوماً -على قلمه الفضىّ بقلائد الذهب الشعرية، لكنه رغم كل ذلك رأيناه قد أفلت من براثن الشكل ، ليهرب فى سرمدية العالم ، وحيداً يحمل ناى الوطن ، يغنى له عبر الحقول والجبال والسهوب ، وعبر المعاصرة والأصالة ، يصدح بالعشق وفيوضاته ، كصوفى حالم بدفء الشعر وتنهيداته ، يغزل له من عسجد روحه الفطرية الجميلة قصيدة الحياة ،عبر الوجع الشهى ، الزاعق ، فى بريّة العالم والكون والحياة
كتاب وريقات من كتاب الشعر من تأليف حسن حجازي .. تناول العديد من الباحثين تلك المجموعة الشعرية ، حيث تناول كل باحث منهم جانب معين من سمات وجوانب تلك المجموعة الشعرية . ومن بين هؤلاء : دكتور أبراهيم عطية والعربي عبد الوهاب وحاتم عبدالهادى السيد وفتحي زيادة ومحمد حلمي السلاب تنوعت نصوص تلك المجموعة ما بين الهم العام ، الوطني والقومي والإنساني . يقول الباحث والناقد حاتم عبدالهادى السيد في ختام ورقته المعنونة " وريقات في حضرة مولانا الشعر " عند تناوله لتلك المجموعة : وفى النهاية : يبقى ديوان "وريقات من كتاب الشعر "، للشاعر حسن حجازي ، تعبيراً نابضاً بالحب الكبير الذى يحمله الشاعر للوطن، وللعالم ، فهو مشغول بالوطن وكتابة الشعر إلى مالا نهاية، وقد عبر عن ذلك – قدر ما يطيق – فخرجت الكلمات بفطرية مطبوعة، تتلمس روح الشعر،علّه يجود – يوماً -على قلمه الفضىّ بقلائد الذهب الشعرية، لكنه رغم كل ذلك رأيناه قد أفلت من براثن الشكل ، ليهرب فى سرمدية العالم ، وحيداً يحمل ناى الوطن ، يغنى له عبر الحقول والجبال والسهوب ، وعبر المعاصرة والأصالة ، يصدح بالعشق وفيوضاته ، كصوفى حالم بدفء الشعر وتنهيداته ، يغزل له من عسجد روحه الفطرية الجميلة قصيدة الحياة ،عبر الوجع الشهى ، الزاعق ، فى بريّة العالم والكون والحياة
المزيد...