
يعتبر هذا الكتاب نتاج ما جادت به قريحة المؤلف في فترة الحجر الصحي من زمن كورونا. ويتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء: مشاهد سريالية على شكل القصة القصيرة جدا جدا، ولحظات تأمل وهي تأملات تشمل عددا من الآيات القرآنية، ولحن من قلب الأخدود وهي مجموعة خواطر بنفس شعري.
سيدي عبد الله عبد الملكي شاعر وأديب. أستاذ مبرز في الآداب الفرنسية. تابع دراسته الجامعية بفرنسا حيث حصل على الإجازة والأستاذية في الآداب الحديثة الفرنسية من جامعة مونبليي عام 1986، ثم شهادة التبريز في الأدب الفرنسي من المدرسة العليا للأساتذة بالرباط عام 1993. اشتغل بالتدريس بسلك الأقسام التحضيرية للمدارس العليا للمهندسين بثانوية مولاي يوسف بالرباط. كما تم تكليفه بالإدارة التربوية لثانوية مولاي يوسف وثانوية الليمون بالرباط (2005 - 2007). عضو مؤسس للجمعية الوطنية للأساتذة المبرزين بالمغرب (1995)، وكاتب عام سابق المكتب التنفيذي للجمعية المغربية للأساتذة المبرزين (2000).
صدر له عدة مؤلفات أدبية في الشعر والقصة والمقالة باللغتين العربية والفرنسية.
يعتبر هذا الكتاب نتاج ما جادت به قريحة المؤلف في فترة الحجر الصحي من زمن كورونا. ويتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء: مشاهد سريالية على شكل القصة القصيرة جدا جدا، ولحظات تأمل وهي تأملات تشمل عددا من الآيات القرآنية، ولحن من قلب الأخدود وهي مجموعة خواطر بنفس شعري.
سيدي عبد الله عبد الملكي شاعر وأديب. أستاذ مبرز في الآداب الفرنسية. تابع دراسته الجامعية بفرنسا حيث حصل على الإجازة والأستاذية في الآداب الحديثة الفرنسية من جامعة مونبليي عام 1986، ثم شهادة التبريز في الأدب الفرنسي من المدرسة العليا للأساتذة بالرباط عام 1993. اشتغل بالتدريس بسلك الأقسام التحضيرية للمدارس العليا للمهندسين بثانوية مولاي يوسف بالرباط. كما تم تكليفه بالإدارة التربوية لثانوية مولاي يوسف وثانوية الليمون بالرباط (2005 - 2007). عضو مؤسس للجمعية الوطنية للأساتذة المبرزين بالمغرب (1995)، وكاتب عام سابق المكتب التنفيذي للجمعية المغربية للأساتذة المبرزين (2000).
صدر له عدة مؤلفات أدبية في الشعر والقصة والمقالة باللغتين العربية والفرنسية.
المزيد...