الملك چون كمان كان له وقعة مشهورة، مرتبطة بالتاريخ العربي و الاسلامي، انه عند صدامه مع البابا في روما ارسل لاحد الخلفاء الموحدين في المغرب، و هو الخليفة محمد الناصر، يطلب منه رسمياً مساعدته في مواجهة روما و فرنسا، مقابل ولاء انجلترا و ملكها للسلطان.
طبعاً النقطة الاخيرة لم يذكرها شكسبير في المسرحية.
المسرحية بتركز على خلاف الملك چون مع الامير ارثر ابن اخيه چوفري، على احقيتهم بالعرش، و تحالف ارثر مع الملك فيليب اوجيست و حربهم ضد ملك چون.
و تلاقي دا مع خلافه مع البابا حول تعيين اسقف كانتربيري، و من ثَم تحالف البابا مع فرنسا في حربها ضد چون.
بالاضافة لتمرد النبلاء على الملك چون، و من بعدها تواصلهم معاه تاني، و اعلانهم الولاء بعد توقيعه على الماجنا كارتا.
تنتهي المسرحية بعد موت الملك چون اللي بتحوم حوله موته الشبهات انه نتيجة تسمم، و اعلان الولاء للملك هنري التالت ابنه.
