يدرس الكتاب سيرة الكاتبة حنا أرندت ورؤيتها الفلسفية للحياة مع التركيز على اهتمامها بالجماليات والفلسفة الكلية، ثم في مرحلة ثانية لرؤيتها السياسية المتميزة للأحزاب والنقابات وللعمل العام، وكذلك علاقتها بأستاذها مارتن هايديغير.