آلاءالمطري، كاتبة وأم، وجدت في الكتابة ملاذًا ومرآة تعكس مشاعرها اليومية. بدأت رحلتها بكلمات تكتبها لنفسها في هدوء الليل، تحاول أن تداوي بها وجعًا، تحفظ بها لحظة فرح، وتواسي بها قلبًا متعبًا.
آمنت أن الكتابة ليست فقط حبرًا على ورق، بل امتداد لروحها، ورسالة محبة لكل من يشعر أنه وحده..