رواية السيارة السوداء بقلم حازم عبد اللطيف .. سؤالا يشغل الرأي العام .. اين تختفي الفتيات هذه الأيام ؟ .. ربما بسب ذلك الشخص المبهم الذي اشتهر بخاطف النساء؟ هناك مجموعة من الهواة المتحمسون الذين ينتمون لكيان ما يريدون تحقيق هدفهم ياي ثمن كان .. ولا يمانعون في ازهاق بعض الدماء في سبيل ذلك لقد قال انهم اقتربوا ! .. قال انه سيكون في الأيام المقبلة ! قال ان الأرض ستشرب حتي ترتوي ! وبالطبع كلام لن نفهمه ولكنه غير مطمئن كما يبدو وما دخل السيارة السوداء في كل هذا ؟ ذلك ما سنعرفه في الصفحات التالية..

رواية الشيء .. سلسلة ليسا العدد رقم ٤ بقلم حازم عبد اللطيف .. العدد الرابع من سلسلة ليسا للكاتب /حازم عبد اللطيف *** «صوت من الا مكان ولكنه يتحرك داخلي!.. اشعر به وهو يخترقني من الداخل.. يتحرك في امعائي.. يصل ألي قلبي وينبض به.. ويغزو روحي التالفة.. اصبحت بيته المفضل.. بيئته الصالحة، ولا ادري ما كنية هذا الشيء!.. ولكنه حتما استعمرني!.. يتكلم باللغة العربية؟.. اليس هو ايضاً اعجمي؟.. ام انه شيء ما لم تكتشفه البشرية بعد؟» ***

رواية الموت القادم (ليسا الجزء الثاني) بقلم  حازم عبد اللطيف .. 

رواية ليسا بقلم حازم عبد اللطيف .. ما بين الخيال والحقيقة.. ما بين الحلم واليقظة ..ما بين عالمي وعالم اخر ما بين الافاقة والقوة المريبة التي تسحبني للخلف!.. داخل الفجوة السوداء التي لا تبشر بما في داخلها. هل شر ام خير.. حلم جميل ام كابوس شنيع، ايضاً لا اعلم تلك اللحظة هي اللحظة التي اعود فيها إلى العالم ولكن ما اشعر به فعلاً هو اني لا اريد العودة، اريد ترك تلك اليد تسحبني ولكن جسدي يرفض.. انا لا اريد العودة اريد ان ابقي معك.. معك للأبد!»..

كتاب واقع سكر زيادة بقلم حازم عبد اللطيف .. مقالات ادبية ساخرة، في بعض الأمور الأجتماعية، الحياتية. . للكاتب /حازم عبد اللطيف يأتون ناس كثيرون كل يوم يصيحون، وذلك شيء متعب للأعصاب، ولكنها تأقلمت وأخذت مناعة، الناس انواع، منهم من يصيح بدون علم لتقول له "السيستم واقع" ومنهم من يصيح بعلم ويعلم ان "السيستم واقع " فيتفوه بالكلام علي اشياء اخري، ومنهم الصابر.

كتاب هذيان منتصف الليل تأليف حازم عبد اللطيف .. تعرف تلك الموسيقي التي يستخدمونها كثيرا في افلام الرعب ، التي تبث فيك الشعور بالتوتر والخوف ، عالم موحش ، غريب ، مخيف ، رائحته دم ولا يوجد به غير اللونين الابيض والاسود ، ذالك الباب يوجد بداخله الشر الكامل ، ارجوك لا تفتحه! ....والا ستتحرر اللعنة! ، روبرت يعود مهما طالت السنين . هل تسمعني؟ داخل اطار من الغموض او الرعب او حتي مجرد هذيان