زهرة رفاس، كاتبة جزائرية من ولاية معسكر، تبلغ من العمر 18 سنة، تنتمي إلى جيلٍ يرى في الكتابة خلاصًا وفي الحرف حياةً ثانية.
نشأت زهرة بين صفحات الدفاتر والقصص، وبدأت رحلتها الأدبية بخطى واثقة، متحدّيةً الصمت، والوجع، والخوف، بحروف نابضة بالصدق. روايتها الأولى "الليلة التي زغردت فيها الأرض"، تمثل...
زهرة رفاس، كاتبة جزائرية من ولاية معسكر، تبلغ من العمر 18 سنة، تنتمي إلى جيلٍ يرى في الكتابة خلاصًا وفي الحرف حياةً ثانية.
نشأت زهرة بين صفحات الدفاتر والقصص، وبدأت رحلتها الأدبية بخطى واثقة، متحدّيةً الصمت، والوجع، والخوف، بحروف نابضة بالصدق. روايتها الأولى "الليلة التي زغردت فيها الأرض"، تمثل انطلاقة صافية لصوت شاب يحمل الكثير ليُقال.
تكتب لا لتبحث عن شهرة، بل لتلامس القلوب، وتزرع أثرًا صادقًا في أرواح قرائها. زهرة تؤمن أن لكل كلمة موعد، ولكل شعور طريق، وأنّ الكتابة هي الوطن حين تغيب الأوطان.
المزيد...