
هل جربت يوما إنك تصرخ بصمت؟
أن تعيش في مكان يفترض أن يكون "آمنا"، لكنه أقسى من الشارع؟
هل شعرت يوما أن خطواتك لا تقودك إلى الأمام، بل تدور بك في دوامة من الخذلان؟
هذه ليست حكاية حب...
بل حكاية نجاة، من امرأة قررت أن تنهض من بين أنقاضها، أن تحمل طفلها في حضنها، وحلمها في قلبها، وتكمل الطريق... وحدها.
أسيلان لم تكن "ضعيفة"، بل كانت تحارب بصمت.
لم تكن "ساكنة"، بل كانت تبني نفسها من بين الركام.
وفي كل مرة حاولت أن تعيش بسلام... أسودت الدنيا أكثر، لكنها لم تنكسر.
هذه الرواية لكل من ظن أن الحياة قد انتهت، فقط لأن الأبواب أغلقت في وجهه.
هي نداء لكل روح موجوعة: ما دام فيك نفس، فالقصة لم تنته بعد.
هل جربت يوما إنك تصرخ بصمت؟
أن تعيش في مكان يفترض أن يكون "آمنا"، لكنه أقسى من الشارع؟
هل شعرت يوما أن خطواتك لا تقودك إلى الأمام، بل تدور بك في دوامة من الخذلان؟
هذه ليست حكاية حب...
بل حكاية نجاة، من امرأة قررت أن تنهض من بين أنقاضها، أن تحمل طفلها في حضنها، وحلمها في قلبها، وتكمل الطريق... وحدها.
أسيلان لم تكن "ضعيفة"، بل كانت تحارب بصمت.
لم تكن "ساكنة"، بل كانت تبني نفسها من بين الركام.
وفي كل مرة حاولت أن تعيش بسلام... أسودت الدنيا أكثر، لكنها لم تنكسر.
هذه الرواية لكل من ظن أن الحياة قد انتهت، فقط لأن الأبواب أغلقت في وجهه.
هي نداء لكل روح موجوعة: ما دام فيك نفس، فالقصة لم تنته بعد.
المزيد...