
---
## وصف موجز لمحتوى الكتاب
يتناول الكتاب رحلة "فضاء بغداد الإبداعي"، وهي مبادرة عراقية طموحة نشأت من رحم التحديات، لتصبح منارة عالمية في حفظ التراث الثقافي وتعزيز الإبداع. يبدأ الكتاب بسرد شغف المؤسسين ورؤيتهم، مرورا بمشاريعهم الرائدة مثل إنقاذ المخطوطات وتأسيس "متحف الفرات للذاكرة الحية" في الناصرية.
الجزء الأكبر من الكتاب يركز على الإنجاز المحوري للفضاء: مشروع **"بصمات العراق الرقمية"**. هنا، ستكتشف كيف استخدم الفريق بقيادة مصطفى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الغامر لرقمنة التراث العراقي المادي وغير المادي، ليصبح هذا المشروع نموذجا عالميا لحفظ ذاكرة الحضارة.
كما يسلط الكتاب الضوء على مشروع **"المدن الخالدة"**، الذي قادته زينب، وكيف نجح في تمكين المجتمعات المحلية لتوثيق قصصها الشفهية بأنفسها، مما عزز مرونتها وأعاد بناء هويتها من خلال السرد المشترك.
يقدم الكتاب رؤية شاملة لكيفية تحول "فضاء بغداد الإبداعي" من مركز محلي إلى لاعب عالمي رئيسي في حفظ التراث الإنساني، مع الحفاظ على هويته العراقية الأصيلة، مثبتا أن الإبداع والتكنولوجيا والعمق الثقافي يمكن أن يخلقوا مستقبلا تحفظ فيه الذاكرة وتزهر فيه روح الأمل.
---
---
## وصف موجز لمحتوى الكتاب
يتناول الكتاب رحلة "فضاء بغداد الإبداعي"، وهي مبادرة عراقية طموحة نشأت من رحم التحديات، لتصبح منارة عالمية في حفظ التراث الثقافي وتعزيز الإبداع. يبدأ الكتاب بسرد شغف المؤسسين ورؤيتهم، مرورا بمشاريعهم الرائدة مثل إنقاذ المخطوطات وتأسيس "متحف الفرات للذاكرة الحية" في الناصرية.
الجزء الأكبر من الكتاب يركز على الإنجاز المحوري للفضاء: مشروع **"بصمات العراق الرقمية"**. هنا، ستكتشف كيف استخدم الفريق بقيادة مصطفى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي والواقع الغامر لرقمنة التراث العراقي المادي وغير المادي، ليصبح هذا المشروع نموذجا عالميا لحفظ ذاكرة الحضارة.
كما يسلط الكتاب الضوء على مشروع **"المدن الخالدة"**، الذي قادته زينب، وكيف نجح في تمكين المجتمعات المحلية لتوثيق قصصها الشفهية بأنفسها، مما عزز مرونتها وأعاد بناء هويتها من خلال السرد المشترك.
يقدم الكتاب رؤية شاملة لكيفية تحول "فضاء بغداد الإبداعي" من مركز محلي إلى لاعب عالمي رئيسي في حفظ التراث الإنساني، مع الحفاظ على هويته العراقية الأصيلة، مثبتا أن الإبداع والتكنولوجيا والعمق الثقافي يمكن أن يخلقوا مستقبلا تحفظ فيه الذاكرة وتزهر فيه روح الأمل.
---
المزيد...