رواية الرهينة والعاشق المنتقم

رواية الرهينة والعاشق المنتقم

تأليف : هبة أبو الفتوح

النوعية : روايات

"هناك لحظات تغيرك للأبد… لحظات تجعلك شخصا آخر، تقتلك وأنت على قيد الحياة، تسرق منك الإيمان بالعدالة، وتتركك تتخبط في ظلام الانتقام. لحظات لا يمكنك محوها، حتى لو حاولت الهروب منها آلاف المرات…" صوت الطلقات لا يزال يرن في ذاكرته، رائحة الدم لم تفارقه، والألم… ذلك الألم الذي التصق بروحه حتى أصبح جزءا منه. كان يمكن أن يكون شخصا مختلفا… كان يمكن أن يسير في طريق آخر. لكنه لم يفعل. لأن بعض الجراح لا تشفى، وبعض الذكريات لا تموت، وبعض الأسماء… محفورة في القلب بحد السكين.
"هناك لحظات تغيرك للأبد… لحظات تجعلك شخصا آخر، تقتلك وأنت على قيد الحياة، تسرق منك الإيمان بالعدالة، وتتركك تتخبط في ظلام الانتقام. لحظات لا يمكنك محوها، حتى لو حاولت الهروب منها آلاف المرات…" صوت الطلقات لا يزال يرن في ذاكرته، رائحة الدم لم تفارقه، والألم… ذلك الألم الذي التصق بروحه حتى أصبح جزءا منه. كان يمكن أن يكون شخصا مختلفا… كان يمكن أن يسير في طريق آخر. لكنه لم يفعل. لأن بعض الجراح لا تشفى، وبعض الذكريات لا تموت، وبعض الأسماء… محفورة في القلب بحد السكين.
الاسم: هبة أبو الفتوح الجنسية: مصرية محل الميلاد: محافظة الجيزة - جمهورية مصر العربية تاريخ بدء النشاط الأدبي: عام 2024 العمر عند بدء الكتابة: 16 عامًا طالبة: الثانوية العامة نبذة تعريفية: هبة أبو الفتوح كاتبة مصرية وُلدت ونشأت في محافظة الجيزة، تنتمي إلى أسرة مصرية خالصة. بدأت مسيرتها الأ...
الاسم: هبة أبو الفتوح الجنسية: مصرية محل الميلاد: محافظة الجيزة - جمهورية مصر العربية تاريخ بدء النشاط الأدبي: عام 2024 العمر عند بدء الكتابة: 16 عامًا طالبة: الثانوية العامة نبذة تعريفية: هبة أبو الفتوح كاتبة مصرية وُلدت ونشأت في محافظة الجيزة، تنتمي إلى أسرة مصرية خالصة. بدأت مسيرتها الأدبية عام 2024 وهي في السابعة عشرة من عمرها، مدفوعة بشغف فطري بالكلمة وسعي متواصل إلى التعبير عن الذات عبر الكتابة. لها عدة أعمال متنوعة في مجال الأنيميشن، التي تقدمها كنوع من الإبداع والتجربة الفنية المختلفة. تؤمن أن القلم رسالة، وأن الكتابة مسؤولية تحملها بروح صادقة، وهي تقدر النقد البناء، معتبرة أن كل نصيحة صادقة فرصة للنمو والتطور. كما تعتذر عن أي خطأ لغوي أو مشهد قد لا يرقى للتوقعات، مؤكدة أن رحلة الإبداع مليئة بالتعلم المستمر والتصحيح الدائم. تطمح هبة أبو الفتوح إلى ترك بصمة مميزة في الساحة الأدبية بصوتها الشاب الأصيل وإيمانها العميق بأن الأدب هو مرآة للروح والإنسان..