رواية الرسالة الأخيرة

رواية الرسالة الأخيرة

تأليف : عمر طارق المغربي

النوعية : روايات

الناشر : كتوباتي

قراءة الكتاب حفظ

هل تنصح بهذا الكتاب؟

رواية الرسالة الأخيرة بقلم عمر المغربي .. من بين بيوت الطين البسيطة... انطلقت أحلامٌ، وتراقصت قلوبٌ على وقع آمالٍ مُستحيلة! ✨ مازن، ذلك الفتى الحالم المُغاير عن كل أهل قريته، يحلم بغدٍ مشرق بعيداً عن بساتينهم.. و إلياس، رفيق دربه، أسير قلبٍ مُعلق بجميلة القرية! 💔 لكن القدر... له خططه دائمًا! 💫 رحلة صداقة ومُحبة وخيانة، تُلامس أحلامنا و تهز أوتار قلوبنا. 💖 وهل ستتحقق الأحلام؟ 🤔.
رواية الرسالة الأخيرة بقلم عمر المغربي .. من بين بيوت الطين البسيطة... انطلقت أحلامٌ، وتراقصت قلوبٌ على وقع آمالٍ مُستحيلة! ✨ مازن، ذلك الفتى الحالم المُغاير عن كل أهل قريته، يحلم بغدٍ مشرق بعيداً عن بساتينهم.. و إلياس، رفيق دربه، أسير قلبٍ مُعلق بجميلة القرية! 💔 لكن القدر... له خططه دائمًا! 💫 رحلة صداقة ومُحبة وخيانة، تُلامس أحلامنا و تهز أوتار قلوبنا. 💖 وهل ستتحقق الأحلام؟ 🤔.
في زوايا بلدة عدلون، تلك القرية الجنوبية العابقة برائحة التراب والزيتون، وُلد عمر طارق المغربي في الثاني من أيلول عام 2007. ومنذ نعومة أظفاره، بدا مختلفًا، طفلًا يحمل في عينيه أسئلة أكبر من عمره، ونظرة تبحث دومًا عن ما وراء الجدران. نشأ عمر في حضن جدته، تلك المرأة التي زرعت فيه بذور الحكايا والتمرد،...
في زوايا بلدة عدلون، تلك القرية الجنوبية العابقة برائحة التراب والزيتون، وُلد عمر طارق المغربي في الثاني من أيلول عام 2007. ومنذ نعومة أظفاره، بدا مختلفًا، طفلًا يحمل في عينيه أسئلة أكبر من عمره، ونظرة تبحث دومًا عن ما وراء الجدران. نشأ عمر في حضن جدته، تلك المرأة التي زرعت فيه بذور الحكايا والتمرد، وجعلت من صوته امتدادًا لصوت الأرض والذاكرة. تعلّم الحرف في مدارس الجنوب، لكنه اكتشف الكتابة في صمت الليل، حين كان يعيد صياغة العالم كما يراه، لا كما يُفرض عليه. ما بين دفاتر المدرسة وأحاديث الأمهات، تشكّلت لغته، وانبثق منه كاتب يرى في الألم مادة خامًا، وفي التفاصيل مرآة لجوهر الإنسان. عُرف عمر بحساسية عالية تجاه القضايا الاجتماعية والفكرية، وتجلّى في كتاباته شغفه بالحرية، وتمرده على القوالب الجاهزة. يكتب ليبني جسورًا بين القلب والفكرة، بين الريف والحلم، بين الجنوب والعالم. من أبرز أعماله الأدبية: موعد مع الشمس حلم يبدأ من خلالك الرسالة الأخيرة قبل أن ينام القمر في عدلون لي ذكرى خلف جدار الصمت ألحان الصمت بحثاً عن أمي رقصة السماء وروت لي الذكريات عمر طارق المغربي لا يكتب ليكون كاتبًا فحسب، بل ليشهد، ليصرخ، ليُحبّ، وليضع قلبه – كما هو – على ورقة، بلا تزويق ولا ادّعاء. هو ابن الجنوب، شاعر الذكريات، وساردُ الحنين الذي قرّر أن يكتب لا ليهرب من العالم، بل ليواجهه بالحبر، والصدق، والحكاية.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2024-03-06

أكثر من رائعه إنصح بها