رواية حوافر مهشمة في هايدراهوداهوس

رواية حوافر مهشمة في هايدراهوداهوس

تأليف : سليم بركات

النوعية : روايات

حفظ تقييم

الرواية، الملحمة، التي كتبها بركات في عزلته في غابة "سكوغوس" من أطراف ستوكهولم، المعجونة بالغرائبية تسرد حكايا حيوات خلقت من نصف حصان ونصف إنسان، والتي تبدأ من حيث انتهت رواية "كهوف هايرداهوداهوس"، التي صدرت قبل أعوام. "هي سيرة أخرى من مصائر المخلوقات

الأنصاف الآدمية، الأنصاف الخيول. الشاعر أزينون، البديل الشبيه المنتحل، باتِّفاق من الأميرة ذاتها، شخص الأمير المفقود ثيوني، يتخبَّط بين رغبته في الخروج من اللعبة الخدعة، وبين رفاهية بقائه، بسلطة الخدعة، أميراً في الكهف الأعظم. هوسه بشكل أورسين - الصورة النحت لشكل الآدمي على لوح، يحيله "بيغماليون" ذا حلم دمويّ ينتهي به إلى بتر أخيه نصفين، فيما تحاول توكسا، ابنة الأمير ثيوني المفقود أن تعيد ترتيب القواعد الممزَّقة ترتيباً يجرف في طريقه حوافر كثيرة مهشَّمة".

الرواية، الملحمة، التي كتبها بركات في عزلته في غابة "سكوغوس" من أطراف ستوكهولم، المعجونة بالغرائبية تسرد حكايا حيوات خلقت من نصف حصان ونصف إنسان، والتي تبدأ من حيث انتهت رواية "كهوف هايرداهوداهوس"، التي صدرت قبل أعوام. "هي سيرة أخرى من مصائر المخلوقات

الأنصاف الآدمية، الأنصاف الخيول. الشاعر أزينون، البديل الشبيه المنتحل، باتِّفاق من الأميرة ذاتها، شخص الأمير المفقود ثيوني، يتخبَّط بين رغبته في الخروج من اللعبة الخدعة، وبين رفاهية بقائه، بسلطة الخدعة، أميراً في الكهف الأعظم. هوسه بشكل أورسين - الصورة النحت لشكل الآدمي على لوح، يحيله "بيغماليون" ذا حلم دمويّ ينتهي به إلى بتر أخيه نصفين، فيما تحاول توكسا، ابنة الأمير ثيوني المفقود أن تعيد ترتيب القواعد الممزَّقة ترتيباً يجرف في طريقه حوافر كثيرة مهشَّمة".

سليم بركات روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في مدينة القامشلي، سوريا, قضى فترة الطفولة والشباب الأول في مدينته والتي كانت كافية ليتعرف على مفرداته الثقافية بالإضافة إلى الثقافات المجاورة كالآشورية والأرمنية. انتقل في عام 1970 إلى العاصمة دمشق ليدرس الأدب العربي ولكنه لم يستمر أكثر من س...
سليم بركات روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في مدينة القامشلي، سوريا, قضى فترة الطفولة والشباب الأول في مدينته والتي كانت كافية ليتعرف على مفرداته الثقافية بالإضافة إلى الثقافات المجاورة كالآشورية والأرمنية. انتقل في عام 1970 إلى العاصمة دمشق ليدرس الأدب العربي ولكنه لم يستمر أكثر من سنة، ولينتقل من هناك إلى بيروت ليبقى فيها حتى عام 1982 ومن بعدها انتقل إلى قبرص وفي عام 1999 انتقل إلى السويد.