
هذه ليست رواية عن فراق... بل عن الوعي الذي يولد بعده.
بطلتها لا تحكى كأنها ضحية، ولا تجمل كأنها قديسة.
هي امرأة خاضت تجربة حب هش، مغلف بالهيمنة، محاط بالوعود،
ثم خرجت منها صوتا جديدا، لا يحتاج من يصدقه.
"حين كنت أحتاج أن لا تأتي" ليست قصة عن رجل لم يفهمها،
بل عن امرأة فهمت نفسها أخيرا… ولم تعد تنتظر أن يفعل أحد.
هي نشيد خافت للكرامة،
ولحن لا يعزف مرتين.
هذه ليست رواية عن فراق... بل عن الوعي الذي يولد بعده.
بطلتها لا تحكى كأنها ضحية، ولا تجمل كأنها قديسة.
هي امرأة خاضت تجربة حب هش، مغلف بالهيمنة، محاط بالوعود،
ثم خرجت منها صوتا جديدا، لا يحتاج من يصدقه.
"حين كنت أحتاج أن لا تأتي" ليست قصة عن رجل لم يفهمها،
بل عن امرأة فهمت نفسها أخيرا… ولم تعد تنتظر أن يفعل أحد.
هي نشيد خافت للكرامة،
ولحن لا يعزف مرتين.
المزيد...