
في زمن صمت فيه العالم…
وخان فيه الأقربون،
تنهض فتاة لم تبلغ الثامنة عشرة،
تحمل على كتفيها طفلتين…
وجرحا لا يندمل.
بيتهم صار حفنة تراب،
أبوها صار شهيدا،
وأمها صارت طريحة الفراش.
لكن القصة لا تبدأ هناك،
بل في اللحظة التي خذل فيها الحق،
واصطفت الكاميرات لتوثق المجازر…
بينما مات الضمير.
هذه ليست قصة خيال…
بل صرخة من قلب رفح،
حيث تسكن البطلة "سرى" فوق أنقاض بيتها،
تقاتل القهر، الجوع، والنسيان،
وتدفن أحبابها بيديها.
رواية لا تبحث عن إعجابك…
بل عن ضميرك.
في زمن صمت فيه العالم…
وخان فيه الأقربون،
تنهض فتاة لم تبلغ الثامنة عشرة،
تحمل على كتفيها طفلتين…
وجرحا لا يندمل.
بيتهم صار حفنة تراب،
أبوها صار شهيدا،
وأمها صارت طريحة الفراش.
لكن القصة لا تبدأ هناك،
بل في اللحظة التي خذل فيها الحق،
واصطفت الكاميرات لتوثق المجازر…
بينما مات الضمير.
هذه ليست قصة خيال…
بل صرخة من قلب رفح،
حيث تسكن البطلة "سرى" فوق أنقاض بيتها،
تقاتل القهر، الجوع، والنسيان،
وتدفن أحبابها بيديها.
رواية لا تبحث عن إعجابك…
بل عن ضميرك.
المزيد...