رواية سفينة الزمن (الفصل الثاني فخ الزمن؟)

رواية سفينة الزمن (الفصل الثاني فخ الزمن؟)

تأليف : سلمى أسامة محمد ابلان

النوعية : روايات

في أولى خطواتهم نحو المستقبل، يصدم الأصدقاء من عالم متقدم تقنيا لكنه يعاني من انهيار بيئي خانق، حيث الهواء ملوث، والطبيعة تحتضر، والبشر يرتدون أقنعة للبقاء. وبينما يبحثون عن الأمل، يجدون أنفسهم في مواجهة رجل غامض يدعى فالنتين كورساك، الذي يحبسهم قبل أن يتمكنوا من الهرب بمساعدة عالمة مقاومة تدعى سلمى. وسط أنقاض الحقيقة، يكتشف الأصدقاء أن الشركات العملاقة، مثل إيروماترا وبايوتك سولار، تقف خلف الكارثة، بقيادة وجوه خفية… يتصدرها كورساك. تتسارع الأحداث حين يهاجم كورساك المخبأ محاولا إيقاف إطلاق السفينة عبر صراع مباشر، لكن الأصدقاء يتغلبون عليه مؤقتا. وفي لحظة استعدادهم للعودة بالزمن، يظهر ملف غامض يحمل توقيع كورساك… ويكشف أن الرحلة قد تكون فخا دبر بإحكام. ورغم ذلك، يقررون المضي قدما… فينطلقوا داخل دوامة من الضوء والزمن، بينما تتردد كلمات كورساك في الخلفية: "مرحبا بكم في فخ الزمن…"
في أولى خطواتهم نحو المستقبل، يصدم الأصدقاء من عالم متقدم تقنيا لكنه يعاني من انهيار بيئي خانق، حيث الهواء ملوث، والطبيعة تحتضر، والبشر يرتدون أقنعة للبقاء. وبينما يبحثون عن الأمل، يجدون أنفسهم في مواجهة رجل غامض يدعى فالنتين كورساك، الذي يحبسهم قبل أن يتمكنوا من الهرب بمساعدة عالمة مقاومة تدعى سلمى. وسط أنقاض الحقيقة، يكتشف الأصدقاء أن الشركات العملاقة، مثل إيروماترا وبايوتك سولار، تقف خلف الكارثة، بقيادة وجوه خفية… يتصدرها كورساك. تتسارع الأحداث حين يهاجم كورساك المخبأ محاولا إيقاف إطلاق السفينة عبر صراع مباشر، لكن الأصدقاء يتغلبون عليه مؤقتا. وفي لحظة استعدادهم للعودة بالزمن، يظهر ملف غامض يحمل توقيع كورساك… ويكشف أن الرحلة قد تكون فخا دبر بإحكام. ورغم ذلك، يقررون المضي قدما… فينطلقوا داخل دوامة من الضوء والزمن، بينما تتردد كلمات كورساك في الخلفية: "مرحبا بكم في فخ الزمن…"
عنّي: أنا روحٌ تهوى الحكايات وتتنفّس السرد، أكتب لأنني أجد نفسي بين السطور، وأقرأ لأن كل رواية تمنحني حياةً لا تشبه سابقتها. لستُ سوى فتاةٍ تحمل في قلبها مدنًا من الخيال، وفي عينيها شغف لا يخبو بالكلمات. أمشي على حدود الواقع، وأطير في سماء الأدب، أؤمن أن الرواية ليست مجرّد قصة تُروى، بل مأوى للقل...
عنّي: أنا روحٌ تهوى الحكايات وتتنفّس السرد، أكتب لأنني أجد نفسي بين السطور، وأقرأ لأن كل رواية تمنحني حياةً لا تشبه سابقتها. لستُ سوى فتاةٍ تحمل في قلبها مدنًا من الخيال، وفي عينيها شغف لا يخبو بالكلمات. أمشي على حدود الواقع، وأطير في سماء الأدب، أؤمن أن الرواية ليست مجرّد قصة تُروى، بل مأوى للقلوب التي لا تجد صوتها في الصمت. أعشق الشخصيات التي تنبت من الورق كزهورٍ في صحراء الوقت، وأحاور الأبطال كما لو كانوا أصدقاء الطفولة. حين أكتب، أزرع الأمنيات بين السطور، وحين أقرأ، أرتشف المعنى من بين السطور كما يُرتشف الحنين من فنجان قهوة في ليلةٍ باردة. في عالمي، الكلمة نبض، والحرف حياة، والخيال جناحٌ أطير به حيث لا يصل الواقع.

هل تنصح بهذا الكتاب؟