رواية سفينة الزمن

رواية سفينة الزمن

تأليف : سلمى أسامة محمد ابلان

النوعية : روايات

في قرية "السلام" الهادئة، تنقلب الحياة رأسا على عقب بعد سلسلة من الظواهر الغامضة التي تنذر بوجود سر عظیم مدفون في طيات الماضي. بين رياح تتغير فجأة وأصوات ليلية مريبة، وأضواء غريبة تضيء السماء، تتعاظم الشكوك وتنتشر الشائعات عن لعنة أصابت القرية. تظهر سفينة غامضة تدعى "زيفرا" في قلب الساحة، حاملة ألغازا وآلات من زمن غير معلوم. يقودنا "فهد" ورفاقه في مغامرة شيقة، تبدأ بفضول وتنتهي برحلة غير متوقعة إلى عالم آخر، تسوده تقنيات متقدمة وأسرار علمية ضخمة. الرواية تمزج بين الغموض والخيال العلمي والتشويق النفسي، وتطرح تساؤلات عميقة حول الحقيقة، والقدر، والثقة. رحلة بين العوالم تكشف أن الحقيقة... قد تكون أغرب من الخيال.
في قرية "السلام" الهادئة، تنقلب الحياة رأسا على عقب بعد سلسلة من الظواهر الغامضة التي تنذر بوجود سر عظیم مدفون في طيات الماضي. بين رياح تتغير فجأة وأصوات ليلية مريبة، وأضواء غريبة تضيء السماء، تتعاظم الشكوك وتنتشر الشائعات عن لعنة أصابت القرية. تظهر سفينة غامضة تدعى "زيفرا" في قلب الساحة، حاملة ألغازا وآلات من زمن غير معلوم. يقودنا "فهد" ورفاقه في مغامرة شيقة، تبدأ بفضول وتنتهي برحلة غير متوقعة إلى عالم آخر، تسوده تقنيات متقدمة وأسرار علمية ضخمة. الرواية تمزج بين الغموض والخيال العلمي والتشويق النفسي، وتطرح تساؤلات عميقة حول الحقيقة، والقدر، والثقة. رحلة بين العوالم تكشف أن الحقيقة... قد تكون أغرب من الخيال.
عنّي: أنا روحٌ تهوى الحكايات وتتنفّس السرد، أكتب لأنني أجد نفسي بين السطور، وأقرأ لأن كل رواية تمنحني حياةً لا تشبه سابقتها. لستُ سوى فتاةٍ تحمل في قلبها مدنًا من الخيال، وفي عينيها شغف لا يخبو بالكلمات. أمشي على حدود الواقع، وأطير في سماء الأدب، أؤمن أن الرواية ليست مجرّد قصة تُروى، بل مأوى للقل...
عنّي: أنا روحٌ تهوى الحكايات وتتنفّس السرد، أكتب لأنني أجد نفسي بين السطور، وأقرأ لأن كل رواية تمنحني حياةً لا تشبه سابقتها. لستُ سوى فتاةٍ تحمل في قلبها مدنًا من الخيال، وفي عينيها شغف لا يخبو بالكلمات. أمشي على حدود الواقع، وأطير في سماء الأدب، أؤمن أن الرواية ليست مجرّد قصة تُروى، بل مأوى للقلوب التي لا تجد صوتها في الصمت. أعشق الشخصيات التي تنبت من الورق كزهورٍ في صحراء الوقت، وأحاور الأبطال كما لو كانوا أصدقاء الطفولة. حين أكتب، أزرع الأمنيات بين السطور، وحين أقرأ، أرتشف المعنى من بين السطور كما يُرتشف الحنين من فنجان قهوة في ليلةٍ باردة. في عالمي، الكلمة نبض، والحرف حياة، والخيال جناحٌ أطير به حيث لا يصل الواقع.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-05-11

ابدعتي ... الرواية رائعة ، بانتظار الاجزاء القادمة 💜

2025-05-11

2025-05-11