
يمارس خداع ذاته؛ كما أنه يقمع الذكريات أو الأكاذيب المؤلمة ليجعلها أكثر لذة، يقدم أيامه المدرسية على أنها أفضل فترات حياته، ويصر على هذا بعناد وتصلب شديدين. وحينما يلتقي زملاء الدراسة يتضح أنه كان بالنسبة لهم نموذجًا شاذاً حتى في عزلته وتعاسته للدرجة التي جعلت منه هدفًا للسخرية.
يمارس خداع ذاته؛ كما أنه يقمع الذكريات أو الأكاذيب المؤلمة ليجعلها أكثر لذة، يقدم أيامه المدرسية على أنها أفضل فترات حياته، ويصر على هذا بعناد وتصلب شديدين. وحينما يلتقي زملاء الدراسة يتضح أنه كان بالنسبة لهم نموذجًا شاذاً حتى في عزلته وتعاسته للدرجة التي جعلت منه هدفًا للسخرية.