رواية فجر الإنسانية

رواية فجر الإنسانية

بداية الحكاية

تأليف : نجيب أحمد محمد محسن المريسي

النوعية : روايات

رواية فجر الإنسانية من تأليف نجيب أحمد محمد محسن المريسي .. في زمن لم يكن للإنسان مدن ولا قوانين ، ولم يكن يعرف النار ، ولا يملك لغة مكتوبة ، كانت الحياة فطرية وبدائية تسير وفقاً لغريزة البقاء ، لكن شيئاً فشيئا بدأت العقول تفكر ، والمجتمعات تتشكل ، وبدأت الحياه تأخذ شكلها المنضم. هذه الرواية تأخذك في رحلة عبر ذاكرة الزمن ، الى الأيام الأولى للإنسان على الارض ، حيث بدأ كل شيئ من العدم ، الى ان ظهرت القرى ، ثم الاسواق ، ثم القوانين ، ثم تبلورت الحضارات. انها قصة الانسان الاول ، صراعه مع الطبيعة ، اكتشافاته العضيمة ، علاقته مع كل من حوله .في سرد منطقي وتصور ابداعي تأريخي.
رواية فجر الإنسانية من تأليف نجيب أحمد محمد محسن المريسي .. في زمن لم يكن للإنسان مدن ولا قوانين ، ولم يكن يعرف النار ، ولا يملك لغة مكتوبة ، كانت الحياة فطرية وبدائية تسير وفقاً لغريزة البقاء ، لكن شيئاً فشيئا بدأت العقول تفكر ، والمجتمعات تتشكل ، وبدأت الحياه تأخذ شكلها المنضم. هذه الرواية تأخذك في رحلة عبر ذاكرة الزمن ، الى الأيام الأولى للإنسان على الارض ، حيث بدأ كل شيئ من العدم ، الى ان ظهرت القرى ، ثم الاسواق ، ثم القوانين ، ثم تبلورت الحضارات. انها قصة الانسان الاول ، صراعه مع الطبيعة ، اكتشافاته العضيمة ، علاقته مع كل من حوله .في سرد منطقي وتصور ابداعي تأريخي.
نجيب أحمد محمد محسن المريسي العمر: 48 عامًا الجنسية: يمني المحافظة: إب الخضراء المديرية: النادرة العزلة: شعب المريسي القرية: شعب المريسي متزوج وأب لأربعة أولاد. الدراسة: التحق بدراسة "البيطرية الزراعية" في صنعاء، ثم انتقل إلى كلية الزراعة بجامعة صنعاء، إلا أنه لم يكمل دراسته فيها بسبب ظروف خاصة....
نجيب أحمد محمد محسن المريسي العمر: 48 عامًا الجنسية: يمني المحافظة: إب الخضراء المديرية: النادرة العزلة: شعب المريسي القرية: شعب المريسي متزوج وأب لأربعة أولاد. الدراسة: التحق بدراسة "البيطرية الزراعية" في صنعاء، ثم انتقل إلى كلية الزراعة بجامعة صنعاء، إلا أنه لم يكمل دراسته فيها بسبب ظروف خاصة. كما درس في المعهد العالي لإعداد المعلمين والمعلمات بـ"45 صنعاء"، تخصص علوم. العمل: عمل قبل الأزمة التي عصفت بالوطن كمفتش بيطري في المؤسسة العامة للمسالخ وأسواق اللحوم – فرع أمانة العاصمة صنعاء. الهوايات والاهتمامات: يعشق القراءة والكتابة، خاصة في مجالي الفلسفة والأدب، حد الشغف. أستاذه الأول والأبدي في هذين المجالين هو "الكتاب". لم يلتحق بدراسات فلسفية أو أدبية رسمية، لكنه قارئ نَهِم، يطوف المكتبات بحثًا عن المعرفة، يشتري الكتب أو يستعيرها، ويغوص فيها بوعي وشغف. كتب عن المرأة والتخلف، ويعدّ من المناصرين لقضية المرأة اليمنية والعربية والمسلمة، مؤمنًا بأنها مهضومة الحقوق. ويرى أن أي مجتمع لا تشارك فيه المرأة بفعالية هو مجتمع ناقص، يعمل بنصف طاقته ويعاني من شلل في نصفه الآخر. مؤلفاته المنشورة وغير المنشورة: لعنة الموروث وسجن العادات زوبعة فكر (جزآن) دروب الحكمة والمعرفة (خواطر وحكم أدبية – جزآن، ويعمل على الجزء الثالث والرابع إن شاء الله) رحلة الزمكان والخلود (رحلة أدبية فكرية بين العالم المادي والروحي) مغامرة ريان (عمل فلسفي أدبي – جزآن) النور الرقمي ومستقبل البشرية مفاتيح الوجود الذكاء الاصطناعي وسجود الملائكة التقمص بين الفلسفة والعلم والروحانية اغتصاب شرعي فجر الإنسانية لعنة الموروث وسجن العادات بين الخيال والحقيقة إضافة إلى أعمال أدبية وفكرية لم تُنشر بعد، منها روايات وخواطر وقصص.

هل تنصح بهذا الكتاب؟

2025-05-07