
نبذة عن رواية "وراء ظلال البادية":
بين دفء القرية البسيطة وضجيج المدينة المتغير، تنسج "هدى" خيوط عمرها الممزقة بين طاعة الوالد، ونداء القلب، وصراع الهوية. فتاة عرفت الحجاب منذ الطفولة، ثم خلعته، ثم أضاعتها المدينة في زحامها، قبل أن يعيدها القدر إلى ذاتها القديمة، عبر حب مفاجئ لا يشبه ما سبق.
"قيس"، الأستاذ الجامعي، يقع في حبها دون أن يدرك أنه سيكون وقودا لصراع اجتماعي وعاطفي يكاد يلتهمهما معا. في الخلفية، تتربص "لمى"، ابنة العم الغيورة، التي تحرك الخيوط في الظل لتبعد هدى وتفسد قلب قيس.
وبين قرارات الآباء، وتقاليد القبيلة، ودموع الفجر، يسير العاشقان نحو النهاية التي لم تكن في الحسبان... رصاصتان... جسدان على الأرض... وقلوب سقطت قبل الأجساد.
رواية تتأرجح بين الحب والواجب، بين الماضي الذي لا ينسى، والمستقبل الذي قد لا يأتي.
الكاتبة منزول فاطمة
نبذة عن رواية "وراء ظلال البادية":
بين دفء القرية البسيطة وضجيج المدينة المتغير، تنسج "هدى" خيوط عمرها الممزقة بين طاعة الوالد، ونداء القلب، وصراع الهوية. فتاة عرفت الحجاب منذ الطفولة، ثم خلعته، ثم أضاعتها المدينة في زحامها، قبل أن يعيدها القدر إلى ذاتها القديمة، عبر حب مفاجئ لا يشبه ما سبق.
"قيس"، الأستاذ الجامعي، يقع في حبها دون أن يدرك أنه سيكون وقودا لصراع اجتماعي وعاطفي يكاد يلتهمهما معا. في الخلفية، تتربص "لمى"، ابنة العم الغيورة، التي تحرك الخيوط في الظل لتبعد هدى وتفسد قلب قيس.
وبين قرارات الآباء، وتقاليد القبيلة، ودموع الفجر، يسير العاشقان نحو النهاية التي لم تكن في الحسبان... رصاصتان... جسدان على الأرض... وقلوب سقطت قبل الأجساد.
رواية تتأرجح بين الحب والواجب، بين الماضي الذي لا ينسى، والمستقبل الذي قد لا يأتي.
الكاتبة منزول فاطمة
المزيد...